عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 23-10-2021
غيمہّ فرٌح متواجد حالياً
Saudi Arabia    
آوسمتي
لوني المفضل Azure
 إنتسابي ♡ » 420
 آشراقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 4 ساعات (09:54 PM)
موآضيعي » 7390
آبدآعاتي » 493,174
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20481
الاعجابات المُرسلة » 12952
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع valencia
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 11,703
تم شكره 14,109 مرة في 7,639 مشاركة
Q54 تخريج حديث: الصَّلَاةَ تُذْهِبُ الذُّنُوبَ كَمَا يُذْهِبُ الْمَاءُ الدَّرَنَ



وَعَنْ عُثْمَانَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «أَرَأَيْتَ لَوْ كَانَ بِفِنَاءِ أَحَدِكُمْ نَهْرٌ يَجْرِي يَغْتَسِلُ فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ، مَا كَانَ يَبْقَى مِنْ دَرَنِهِ؟» قَالَ: لَا شَيْءَ، قَالَ: «فَإِنَّ الصَّلَاةَ تُذْهِبُ الذُّنُوبَ كَمَا يُذْهِبُ الْمَاءُ الدَّرَنَ».
تخريج الحديث: صحيح.
صحيح بشواهده: حديث عثمان يرويه عامر بن سعد بن أبي وقاص واختلف عنه:
فقال يعقوب بن إبراهيم بن سعد الزهري: أنا ابن أخي ابن شهاب محمد بن عبد الله بن مسلم الزهري، عن عمه محمد بن مسلم الزهري، أخبرني صالح بن عبد الله بن أبي فروة - أن عامر بن سعد أخبره أنه سمع أبان بن عثمان يقول: قال عثمان: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «أرأيت لو كان بفناء أحدكم نهر يجري يغتسل فيه كل يوم خمس مرات، ما كان يبقى من درنه؟» قال: لا شيء. قال: «فإن الصلاة تذهب الذنوب كما يذهب الماء الدرن».
أخرجه أحمد (1/ 71 - 72) وعبد بن حميد (56) عن يعقوب بن إبراهيم به.
وأخرجه المزي (13/ 66) من طريق عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه به.
وأخرجه ابن ماجه (1397)، ويعقوب بن سفيان (1/ 411) وعبد الله بن أحمد في «زيادات المسند» (1/ 71 - 72) والبزار (356)، وابن نصر في «الصلاة» (84 و85)، وأبو يعلى كما في «مصباح الزجاجة» (2/ 12)، والطحاوي في «المشكل» (4962)، والضياء في «المختارة» (316، 317)، والسراج (525)، والبيهقي في «الشعب» (2556)، وابن عبد البر في «التمهيد» (24/ 227 و227 - 228)، والمزي (13/ 66) من طرق عن يعقوب بن إبراهيم به.

قال البزار: وهذا الحديث لا نعلمه يُروى عن عثمان عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد. وهذا الحديث أرفع حديثًا في هذا الباب عن النبي صلى الله عليه وسلم.

وقال البوصيري: هذا إسناد صحيح رجاله ثقات. «المصباح» (2/ 12).

قلت: ابن أخي الزهري مختلف فيه: قواه أحمد وغير واحد. وضَعَّفه الدارقطني وغيره. والباقون ثقات.

قال الدارقطني في «العلل» (4/ 344): تفرد به ابن أخي الزهري عن الزهري، فإن كان ضبطه فالحديث حديثه.

وقال عبد الله بن وهب: أخبرني مخرمة بن بُكير عن أبيه عن عامر بن سعد قال: سمعت سعدًا وناسًا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يقولون: كان رجلان أخوان في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أحدهما أفضل من الآخر، فتُوفي الذي هو أفضلهم، ثم عُمِّر الآخر بعده أربعين ليلة ثم تُوفي، فذكروا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فضيلة الأول على الآخر فقال: «أَلَمْ يَكُنِ الآخَرُ يُصَلِّي؟»قالوا: بلى يا رسول الله، وكان لا بأس به. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فَمَا يُدْرِيكُمْ مَاذَا بَلَغَتْ بِهِ صَلاتُهُ، إِنَّمَا مَثَلُ الصَّلاةِ كَمَثَلِ نَهْرٍ جَارٍ بِبَابِ رَجُلٍ غَمْرٍ عَذْبٍ يَقْتَحِمُ فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ، فَمَاذَا تَرَوْنَ يَبْقَى مِنْ دَرَنِهِ؟ لا تَدْرُونَ مَاذَا بَلَغَتْ بِهِ صَلاتُهُ».

أخرجه أحمد وابنه (1/ 177) والدورقي في «مسند سعد» (40) وابن خزيمة (310) والطبراني في «الأوسط» (6472) وابن شاهين في «الترغيب» (50) والحاكم (1/ 200) والبيهقي في «الشعب» (2557) وابن عبد البر في «التمهيد» (24/ 221) من طرق عن ابن وهب به.

قال الطبراني: لم يَرْوِ هذا الحديث عن عامر بن سعد عن أبيه إلا بُكير بن عبد الله بن الأشج، ولا رواه عن بكير إلا مخرمة، تفرد به ابن وهب. ورواه ابن أخي الزهري عن عمه عن صالح بن عبد الله بن أبي فروة عن عامر بن سعد عن أبان بن عثمان عن أبيه.

وقال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، فإنهما لم يخرجا مخرمة بن بكير. والعلة فيه أن طائفة من أهل مصر ذكروا أنه لم يسمع من أبيه لصغر سنه، وأثبت بعضهم سماعه منه.

وقال ابن عبد البر: هذا حديث انفرد به ابن وهب، لم يروه أحد غيره فيما قال جماعة من العلماء بالحديث.

وقال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح «المجمع» (1/ 297).

قلت: وهو كما قال، ورواته ثقات، وقد احتج مسلم برواية ابن وهب عن مخرمة عن أبيه، مع أن مخرمة لم يسمع من أبيه كما قال أحمد وغيره، وإنما يَروي من كتب أبيه.

وقال ابن حبان: يُحتج بروايته من غير روايته عن أبيه؛ لأنه لم يسمع من أبيه.

وقد رجح أبو حاتم رواية ابن أخي الزهري على رواية مخرمة فقال: وهو عندي أشبه «العلل» (1/ 131) برقم (360).

وكأن الدارقطني أيضًا يميل إلى تقوية رواية ابن أخي الزهري «العلل» (4/ 344).

لكن في «الموطأ» (1/ 174) عن مالك أنه بلغه عن عامر بن سعد عن أبيه قال... فذكر الحديث.

قال الدارقطني: يقال: إن مالكًا أخذه من مخرمة بن بكير «العلل» (4/ 344).

وقال ابن عبد البر: وأظن مالكًا أخذه من كتب بكير بن الأشج، وأخبره به عنه مخرمة ابنه أو ابن وهب.«التمهيد» (24/ 220).

وانظر تحقيقي لكتاب «المتجر الرابح» للدمياطي، ط دار ابن رجب. و«الصحيحة» (1614).



jovd[ p]de: hgw~QgQhmQ jE`XiAfE hg`~EkE,fQ ;QlQh dE`XiAfE hgXlQhxE hg]~QvQkQ j[vd] dp]e




jovd[ p]de: hgw~QgQhmQ jE`XiAfE hg`~EkE,fQ ;QlQh dE`XiAfE hgXlQhxE hg]~QvQkQ hg]~QvQkQ hgw~QgQhmQ hgXlQhxE j[vd] jE`XiAfE dp]e p]de: dE`XiAfE




 توقيع : غيمہّ فرٌح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غيمہّ فرٌح على المشاركة المفيدة:
 (01-11-2021)