عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 15-06-2021
أميرة أميري متواجد حالياً
SMS ~ [ + ]
آوسمتي
لوني المفضل ظپط§ط±ط؛
 إنتسابي ♡ » 271
 آشراقتي ♡ » Oct 2019
 آخر حضور » منذ 10 ساعات (02:27 PM)
موآضيعي » 7057
آبدآعاتي » 583,642
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 21سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 15979
الاعجابات المُرسلة » 9
 التقييم » أميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع ithad
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 5,411
تم شكره 10,812 مرة في 6,726 مشاركة
افتراضي صلات الفعل (بخل يبخل بخلا) (في ضوء القرآن الكريم وكلام العرب) الفريق الاحمر




صلات الفعل (بخل يبخل بخلا) (في ضوء القرآن الكريم وكلام العرب)





• د. أورنك زيب الأعظمي[1]




المدخل: لا يخفى على دارسي اللغة العربية وآدابها أنّ الصلات لها دورٌ رائدٌ في تحديد أو توسيع معنى فعلٍ عمومًا واسمٍ خصوصًا فمجرد دخولها على فعل أو اسم يغيّر المعنى، بل ربما يبدّل المفهوم ظهرًا لبطن ويدلّ على ما يضادّه فمثلًا مَالَ إليه يعني جَنَح إليه كما يعني مَالَ عنه عَدَلَ عنه وكذا أتَاه يعني جَاءَه كما يعني أتَى عليه هَجَمَ عليه وهكذا ضَنَّ به يعني أمْسَكَ به وبَخِلَ كما يعني ضَنَّ عنه أعْرَضَ عنه وتَنَفَّرَ. فبمجرد تبديل الصلات لفعلٍ تغيّر المعنى وتبدّل. فلا بدّ لنا حين قراءة أيّ نصٍّ أو شعر عربي من أنْ نتشبث بذيل الحيطة ونحذر ونكون متنبّهين وإلا فعسى أنْ تزلّ أقدامنا ونقع في خطأ فاحش لا نخرج منه إلا بعد فوات الأوان. فالتنبه في أمر الصلات شيء مبدئي لمن يريد أن يستخدم فعلًا من أفعال العربية التي تكثر فيها حروف الجر وتفعل فعلَ الساحر ويقع فيها الخطأ وقوعَ البرق الخاطف.



وفي هذه العجالة نحاول البيان لما وقعت عليه أيدينا من صلات الفعل (بَخِلَ يَبْخَلُ بُخْلًا) ونستشهد على كلامنا بما قرضته الشعراء العرب أو بما دلّ عليه كلام الرب تعالى الذي نزل (بِلِسَانٍ عَرَبِيّٖ مُّبِينٖ).[2]



بغض العرب للبخل: البخل ومشتقاته مذكورة كثيرًا في كلام العرب وذلك لأنهم كانوا مولعين بالجود والسخاء وكانوا يبغضون البخل وأصحابه، وحتى سموّا من لم يحضر مجلس القمار بالبرم كما قال زهير بن أبي سلمى:

حتى تآوى إلى لا فاحشٍ برمٍ *** ولا شحيح، إذا أصحابُه غنموا[3]



وقالت الخنساء:

وقد حال خيرٌ من أناس، ورفدُهم *** بكفّيْ غلام لا ضنين ولا برم[4]



وقال زياد بن حَمَل بن سعد:

كم فيهم من فتًى حلوٍ شمائله *** جمّ الرمادِ إذاما أخمد البرَمُ[5]



وأما ثناؤهم على الجود وأربابه فحدّث عنه ولا حرج. ويكفينا هنا نقل بعض الأبيات من الشعراء الأقدمين فقال الأعشى الكبير:

وما ذاك إلا أنّ كفيك بالندى *** تجودان بالإعطاء قبل سؤالكا[6]



وقالت الخنساء يمدح أخاها:

المجد حلّته والجود علّته *** والصدق حوزته إنْ قرنُه هابا

خطّابُ محفلة، فرّاجُ مظلمة، *** إنْ هاب معضلة سنّى لها بابا[7]



وقال عوف بن عطية مشيرًا إلى عموم جوده كلّ الناس:

لعمرك إنني لأخو حفاظ *** وفي يوم الكريهة غيرُ غُمر

أجود على الأباعد احتذاء *** ولم أحرمْ ذوي قربى وإصر[8]



وقال أبو جلدة اليشكري:

كنتَ الشهابَ الذي يُرمَى العدوُّ به *** والبحر منه سجالُ الجود تغترفُ[9]



وقال المقنع الكندي:

ليس العطاءُ من الفضول سماحةً *** حتى تجود وما لديك قليل[10]

وحتى ذكر الربيع بن أبي الحقيق فلسفة الجود والبخل:

فما يُعطَى الحريصُ غنًى بحرصٍ *** وقد ينمي لدى الجود الثراء[11]

وأما حاتم الطائي فديوانه مليء بذكر، يقول مفتخرًا به وبكلبه:

فإني جبان الكلب، بيتي موطّأ *** أجود إذاما النفس شحّ ضميرُها[12]



وهو الذي قال:

فلا الجودُ يُفني المالَ قبلَ فنائه *** ولا البخلُ في مال الشحيح يزيد[13]



ولولا مخافة التطويل لنقلت ألف بيت بل أكثر على خلق العرب هذا. ونظرًا إلى هذا يمكن لنا أنْ نقول إنّ العرب فُطِروا على الجود والسخاء.



مختلف صلات الفعل (بَخِلَ): وللفعل (بَخِلَ يَبْخَلُ بُخْلًا) أربع صلات وجدتها حتى الآن وهي: الباء وعلى وعن ومِنْ. أشار إلى صلته (الباء) الجوهري[14] وشارحه[15] وابن منظور[16] والزمخشري[17] ولم يشر إلى أيّها الفراهيدي[18] ولا الشرتوتي[19] ولا أحمد المقري[20] والمعجم الوسيط.[21]



وأشهر هذه الصلات وأعمّها هي الباء كما قال عنترة بن شداد العبسي:

ولقد حبستُ الدمعَ، لا بخلًا به، *** يومَ الوداع على رسوم المعهد[22]



وقال زهير بن أبي سلمى:

ومن يك ذا فضلٍ فيبخل بفضله *** على قومه يستغن عنه ويذمم[23]



وقال زهير يخاطب جمله:

فزادك أنعمًا وخلاك ذمٌّ *** إذا أدنيتَ رحلي من سنان

فتًى لا يرزأ الخلّانَ شيئًا *** ولا يبخل بما حوتِ اليدان[24]



وقال دريد بن الصمة:

وهَوَّنَ وجدي أنني لم أقل له *** كذبتَ، ولم أبخل بما ملكتْ يدي[25]



وقال حسان بن ثابت الأنصاري:

مساميحُ بالمعروف وسطَ رحالنا *** وشُبّانُنا بالفُحش أبخلُ باخل[26]



وقال الفرزدق:

فلو بخلتْ يداي بها وضنّت *** لكان عليّ للقدر الخيار[27]



وقال بدر بن عامر:

بخِلتْ فُطَيمةُ بالذي توليني *** إلا الكلام وقلّما يجديني[28]



وقال الأخطل:

وليس بخيلُ النفس بالمال خالدًا *** ولا من جوادٍ، فاعلمي، ميّت هزلا[29]



وقال جرير:

هل من نوالٍ لموعود بخلتِ به *** وللرهين الذي استغلقتِ من فادي[30]



وقال العباس بن مرداس:

أبلغ أبا سلمى رسولًا يروعه *** ولو حلّ ذا وأهلي بعسجل

رسول امرئ يُهدي إليك رسالة *** فإنْ معشرٌ جادوا بعرضك فابخل[31]



والأمثلة على هذا كثيرة. وقال الله تعالى: ﴿ وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴾ [آل عمران: 180].



وقال أيضًا: ﴿ فَلَمَّا آتَاهُمْ مِنْ فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ وَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ ﴾ [التوبة: 76].



وأما بَخِلَ عليه فيعني البخل بالشيء على أحد سواء جاء بما يبخل به أم لم يجئ كما قال زهير بن أبي سلمى:

ومن يك ذا فضلٍ فيبخل بفضله *** على قومه يُستغنَ عنه ويُذمَم[32]



وقال صخر بن عمرو بن الحارث أخو الخنساء:

وطَيَّبَ نفسي أنني لم أقلْ له *** كذبتَ ولم أبخلْ عليه بماليا[33]



وقال حاجز بن عوف الأزدي:

فلم أبخل غداتئذ بنفسي *** ولا فرسي على طرفِ العِيار[34]



وقال آخر:

ليهنِكِ أني لم أطِعْ فيك واشيًا *** عدوًّا ولم أصبح لقربك قاليا

وأني لم أبخلْ عليك ولم أجدْ *** لغيرك إلا بالذي لن أباليا[35]



وأما الشواهد على خلوّه مما يبخل به فقال علقمة الفحل:

وقالت متى يبخل عليك ويُعتَللْ *** يسؤك وإن يُكشَفْ غرامُك تَدرَب[36]



وقال عبيد بن الأبرص:

منهم ممسك، ومنهم عديم *** وبخيل عليك في بخّال[37]



وقال حسان بن ثابت الأنصاري:

إذا اختبطوا لم يفحشوا في نديّهم *** وليس على سؤالهم عندهم بخل[38]



وقال جرير:

فإن بخلتْ هندٌ عليك فعلّها *** وإنْ هي جادتْ كان صدعًا على وقر[39]



ومثله مثل الضنة بالشيء على أحد كما قال عبد الله بن رواحة:

فإنْ تضننْ عليك بما لديها *** وتقلبْ وصلَ نائلها جديدا[40]



وقال المثلم بن عمرو التنوخي:

وإني إذا ضنّ الأمير بإذنه *** على الإذن من نفسي إذا شئتُ قادر[41]



ولم أجد صلة (عن) للبخل سوى في كتاب الله العزيز حيث قال تعالى: ﴿ هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ ﴾ [محمد: 38].



فيعني بخل المرء عن نفسه هو البخل عليه[42] لا البخل الصادر عنه كما زعم ابن جرير الطبري[43] فإنّ البخل أو الإنفاق في سبيل الله يعود إلى الباخل أو المنفق يوم القيامة كخسران عظيم أو كفائدة ذات أضعاف مضاعفة كما قال تعالى: ﴿ وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [البقرة: 195] وقال في نفس السورة: ﴿ مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ [البقرة: 245].



ويرادفه في الصلة الأفعال (ضَنَّ عنه، وأمْسَكَ عنه وأحَرَمَ عنه وكَزِمَ عنه) كما قال عبيد بن الأبرص:

زعمتْ أنني كبِرتُ وأنّي *** قلّ مالي وضنّ عني الموالي[44]



وقال عدي بن حاتم مخاطبًا بني طيء:

"يا معشر طيء: إنكم أمسكتم عن حرب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في الشرك، ونصرتم الله ورسوله في الإسلام على الردة، وعليٌّ قادمٌ عليكم، وقد ضمنتُ له مثل عدةِ من معه منكم، فخِفّوا معه".[45]



وقال أخضر بن عبّاد المازني الجاهلي:

لقد طال إعراضي وصفحي عن التي *** أبلّغُ عنكم، والقلوبُ قلوب

وطال انتظاري عطفةَ الحلم عنكم *** ليرجع ودٌّ، والمَعادُ قريب

ولستُ أراكم تُحرِمون عن التي *** كرهتُ، ومنها في القلوب ندوب

فلا تأمنوا مني كفاءةَ فعلكم *** فيشمتَ قتلٌ أو يُساء حبيب

ويظهر منّا في المقال ومنكم *** إذاما ارتمينا في المقال، عيوب[46]



وقال الأخطل:

ولقد مننتَ على ربيعة كلها *** وكفيتَ كلَ مواكلٍ خذّال

كزمِ اليدين عن العطية، ممسِكٍ *** ليستْ تبضُّ صَفاتُه ببلال

مثلِ ابنِ بَزْعَةَ أو كآخرَ مثله *** أولى لك ابنَ مُسَيمةَ الأجمال[47]



وعلى هذا فعدّه السمين الحلبي تضمينًا فقال: "بخل وضنّ يتعدّيان بعلى تارة وبعن أخرى. والأجود أن يكون حالَ تعدّيهما بعن مضمّنين معنى الإمساك".[48]



وأما بَخِلَ به عنه كما في قول عمر بن أبي ربيعة المخزومي:

يا هند لا تبخلي بنائلكم *** عنّا فلم أقضِ منكم أربي[49]



وقول أعشى طرود:

أمرتُك الرشدَ فافعلْ ما أمِرتَ به *** فقد تركتُك ذا مالٍ وذا نَشَب

لا تبخلنّ بمالٍ عن مذاهبه *** في غير زلّةِ إسرافٍ ولا تَغَب

فإنّ وُرّاثَه لن يحمدوك له *** إذ أجنّوك بين اللِبنِ والخشب[50]



فمثله مثل رَغِبَ به عنه وأعْرَضَ به عنه وما شابههما كما قال حسّان بن ثابت الأنصاري:

قد رغبوا، زعموا، عني بأختهم *** وفي الذُرى نسبي والمجدُ مرفوع[51]



وقال العتبي:

رأينَ الغواني الشيب لاح بمفرقي *** فأعرضنَ عني بالخدود النواضر[52]



وقال أعشى همدان:

فقال: معاذ الله لستُ بهاربٍ *** أأهرُبُ إنْ دهرٌ بنا حاد عن أبي[53]



وقال أعشى همدان أيضًا:

ولا العتكيّ إذ أمال لواءَه *** فولّى به عنه إلى شرِّ موكب[54]



وقال حسّان بن ثابت الأنصاري:

ولا يضنّون عن مولى بفضلهم *** ولا يصيبهم في مطمع طبَع[55]



وأما بَخِلَ منه فهو قليل ويعني بَخِلَ به كما قال أبو صخر الهذلي:

ولليلةٌ منها تفينُ لنا *** من غيرِ ما رفثٍ ولا إثم

أهوى إلى نفسي ولو بخلتْ *** مما ملكتُ ومن بني سهم[56]

ومن مرادفات البخل الضنة والإمساك وغيرهما كما قال الأحوص الأنصاري:

إني كفاني أنْ أعالجَ رِحلةً *** عُمَرٌ ونبوةَ من يَضنُّ ويبخل[57]



وقال جميل بثينة:

فيا قلبُ دعْ ذكرى بثينة إنها *** وإنْ كنتَ تهواها، تضنّ وتبخل[58]



وقال لبيد بن أبي ربيعة العامري:

فلو أني ثمَّرتُ مالي ونسلَه *** وأمسكتُ إمساكًا كبخلِ منيع

رضيتِ بأدنى عيشنا وحمِدتِنا *** إذا صدرتْ عن قارص ونقيع[59]



وقال الأخطل:

ولقد مننتَ على ربيعة كلها *** وكفيتَ كلَ مواكلٍ خذّال

كزمِ اليدين عن العطية، ممسِكٍ *** ليستْ تبضُّ صَفاتُه ببلال

مثلِ ابنِ بَزْعَةَ أو كآخرَ مثله *** أولى لك ابنَ مُسَيمةَ الأجمال[60]



ولكن الضنة أشدّ من البخل كما قال الفرزدق:

سبرتَ به نفسًا عليك كريمةً *** وقد علموا ألّا تضنّ بها بخلا[61]



وقال أيضًا:

تجود بها لله ترجو ثوابَه *** وليس بمُعطٍ مثلَها أحدٌ بذلا

وفيٌّ إذا ضنَّ البخيلُ بماله *** وفيٌّ إذا أعطى بذمته حبلا[62]



وقال الأسفع بن الغَدير:

سأبذل للعشيرة جلَّ مالي *** إذا ضنّ البخيلُ المستميتُ[63]



ويأتي بدون الصلة أيضًا كما قال الأعشى الكبير:

وإن يُسألوا المالَ لا يبخلوا *** وإن يُنسَبوا، فهُمُ من كرم[64]




wghj hgtug (fog dfog fogh) (td q,x hgrvNk hg;vdl ,;ghl hguvf) hgtvdr hghplv hgyvf hgtyl hgrvHk jdg f]xh djdl slhj td ,;ghx




wghj hgtug (fog dfog fogh) (td q,x hgrvNk hg;vdl ,;ghl hguvf) hgtvdr hghplv hghplv hgyvf hguvf) hgtvdr hgtyl hgrvHk hg;vdl jdg f]xh fogh) djdl slhj td ,;ghx




 توقيع : أميرة أميري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس