-
حقيقة .. لا أعلم مِن أين أبدأ في الحديث ..!
عن صَاحبة المئوية الرائِعة الرَاقية وَ الجمَيلة وَ المُتألقة دائِمًا
شدو الرحيل، صَاحبة الحضُور وَ الإطلالة الجمَيلة جدًا
صاحَبة العطَاءات الفذّه وَ التي تتسم بِ طابعهَا الخاص وَ المُميز
شخصية مُميزة فعلاً وَبكُل شيء ..
أجد بِإن كُل الكلِمات وَ مُفردات الثنَاء لن تفي بِ وُصفِهَا حقًا
رجَائي أن يستمرّ ضيائها بيننا وَ أن تكن دائِمًا بخير، مُشرَقة مُزهِرة لامِعة في سمَاء الأنفاس
مُبارك لكِ يَ قديرة هَذا التألُق وَ الإزدِهار المُختلِف كَ أنتِ
مُبَارك لكِ هَذا التميُز وَ التقدُم وَ الإشرَاق ..
جعلهَا الله مُشاركَات خير، وَ شاهدة لكِ لا عليكِ، لا حُرمنا منكِ يَ نقاء
عز الأصايل، القلب الطيّب وَ الرُوح النقيّه التي تسعى دائِمًا لنشر البَهجة
وَ السعَادة في أفئِدة الأنفاس، أنتِ نِعمة مِن الله، وَ وجودك مصدر سعَادة لنا جميعًا
بِ أبسط الأشيَاء منكِ تُسعدِينا، وَ تَخلُقِين البَهجة فِي أرُواحِنا، وَ ذلِك لأنهُ نابَع مِن قَلب نقِي
التهنِئة هُنا بِكُل مَافيها مِن عِبارات وَ تصميم وَ تنسيق، شيء يَجلِب البَهجة وَ السُرور
مَ رأيتهُ هُنا ليس مُجرد إبداع فقط، بِل الأكثر مِن ذلِك، تُحفة فنيّة حقًا ..
سلمتِ يَ ألق وسلمت الأيَادي التي رسمت لنا هَذا الإبداع بِ أجمَل وَ أرُوع التفاصِيل
دُمتِ بخير وَ هنَاء وسعَادة مَا حِييتِ
.