- أَهلاً وحُبًا بهذَا المسَاء الإِستثنَائِي
سنوِية مَلِيئة بالحُب والعطَاء والتوّهُج
سنوِية تحمِل إنجَازات نَفخُر بِها وإبدَاعات لَامِعه
تبَارك الرحمَن ، صَرح شَامِخ ومُنفرِد ومُتميّز
أروَاح دافِئة ، قلُوب طَاهِرة ، أنقيَاء ، محبّوا للخَيرِ دومًا
إخوّة لا مثِيل لهَا ، هُنا فِي الأنفَاس لآ شعُور بالغُربَة !
وإن تحدّثنَا عنِ الأخلَاقيَات فَ الإحترَام هنَا أسَاسُ كُل شَيء
ومُتبَادلٌ مَع الجمِيع ، والمودةِ والأُلفَة والأخلاَق الحسنَة ..
ثُم العطَاء اللّامُتنَاهي والمُتواصِل
والجُهد الذِي ختَامه إنجَاز سَاطع ومُشرِق
أعمَال مُبهجَة فِي كل زَاويَة من زوَايا المُنتدَى
حيثُ المُصممّون المتَألقُون دومًا ، يأسرُون لُبّ الفؤَاد بِسحرهم
وأفكَار الدّمج و أفكَار التصَاميم المُتجددة والمُميزَة
وهُنا المصوّرون الرَائِعون يجُوبونَ بنَا حوَل الأمَاكِن والمُدن والطّبِيعه
فَ تبتهِج الأعيُن وتسّر الرّوح
وعنِ الأطبَاق فَ الإبدَاعُ هنَا يَتجدد ولا ينتهِي ..

رائِعون حقًا بأدقّ التفَاصِيل ومّتميَزون ..
إن كَتبتُ عن كُل شَيء هنَا فَلا أكتفِي
جمَال الرّوح لَافتٌ هنَا ، والأخوّة تجذُبُ الأنظَار
أنفَاسُ الحُب الذِي يغمُر الجمِيع بِدفئه !

إنحنَاءات الشُّكر لِكُل من يسعى لأجل الأنفَاس
الإدَاره وطَاقمهَا من المُراقبين والمُشرفين
وأصحَاب الفعَاليات جمِيعها
شكرًا لِجهُودكم المَبذولَة والملحُوظ
شكرًا لمُتابعتكم المُستمرّه وحِرصكم
شكرًا لإسعَادكم لقلُوب الجمِيع و لصُنع أجوَاء إضافِية للمَرح

عِز الأصَآيل ، صَقر المَرآجل :-ff1 (8):
خَلف الكوَآلِيس ومُقدمَة كُل الأشيَاء
عظِيم الشّكر لجهُودكم المَبذولَة
و التّي نرَاها فِي كل زَاوِية من زوَايا الأنفَاس
شكرًا لحُسن المُعاملَة ولأخوّتكم و موّدتكم
شُكرًا لأبسطِ الجهُود وأعظمهَا
وكُل مَا تلمسَهُ أنَامل عِز يتجمّل و يُصبح فَاتِن !
تبَارك الرحمّن مُذهلةٌ أنتِ ومُدهشَة والرّب !
تحمِلينَ قلبََا لا مثِيلَ لَه و رُوح نقيّة طَاهِرة
وتغمرِيننا بحُبك وتُبادرين بالسؤَال والإهتمَام
وَ كُل الاشيَاء الجمِيييلة
وَ أيضًا فوقَ كُل هذَا مُصممة بَارعَة !
تُبهرِيني بجمَال صَنِيعك وأفكَارك
امّا عن هذهِ السنويّة فَ أبدعتِ حقًا
تصمِيم فَاخِر جدًا ، تنَاغُم الألوَان رائِع
أبسَط التصَامِيم مُميزة وأنِيقة ومُرتبَة
جدًا مُعجبَة بصَنِيعك تبَارك الرحمَن :ff1 (61):
سَلمت أنَاملكِ وسلمتِ من كُل مكرُوه ..

شكرًا للجمِيع هُنا
لِكل عضوٌ يزِيدُ نُور المنتدَى بتوَاجده وعطَائه
لا خُلينَا مِنكم آل الأنفَاس الراقِيين :-ff1 (8):
و لآ خُلينا مِن حضُوركم الدّائم المُسر جدًا
سَلمتم جمِيعًا ..

كُل عآم والأنفَاس بخَير ..
كُل عآم وأنفَاس الحُب تتنفّس بُحب هذهِ الأروَاح المُتصلّة ببعضهَا .
جعلَ الله كل هذهِ الجهُود شاهدةُ للجمِيع بالخَير يارب
و فِي ميزَان حسنَاتكم يَارب
دَامت لكُم السعَادة ورزقَكم إيّاها دومًا ..