الليلة الاخيرة
,,
اَخبروهــــَا اَنّـنيِ كنتُ هنـــَا ,
اِنتظرتها طويـــلاً ع مقعد الشوقْ,
حتّـــىَ نخرَ التبلّدُ مقعدي,
و آَيسَ الاِنتظـــَارُ منّـــيِ,
اَخبروها اَنّـــــنيِ طالمـــَا اَحببتهَــا ,
ولاَ اَزالُ اُحبهــاَ و سَ ابقــىَ ,
وَكمْ تمنّيتُ لقــَاءهـــاَ ,
وَلو ع هامشِ الكتابَـــه !
,
احمد