تَنَفُّسِيّ بَوْحٌ حَرْفِيْ عَلَىَ جَسَدِكِ
لَكِ وَحْدَكِ كُتِبَتْ مَايِلّقَ بِـ أُنُوْثَتِكِ يَاجَمِيْلهْ
وَمَاتَستَحِقِيْهُ مِنْ حُرُوّفِيّ وَمَشَاعِرِيْ
بِهُدُوُءْ بِهُدُوُءْ أَتَنَفَّسُكِ وَأَهْمِسُ لَكِ
أُحِبُّكِ بْشَهْقَةْ احْلَامَ عُشْقِي بِكِ
فِيْ عَيْنَاكِ سِحَرآً بِجَمَالِهِ يَتَرَسَّلَ
خَجَلِآً الَىَّ عَيْنَايَ
عُشْقِي الْيْكِ ايَّتُهَا الْمَلائِكِيْهُ
مَجْنُوْنٌ وَعَارِمٌ بِالْلَّذَّةِ وَالْنَّشْوَهْ
ُجنوني الْيْكِ عَاصِفَهُ ثَّلْجِّيَّهْ
يُرِيْدُ دِفْئِ ثَغْرِكِ شَوْقِيِّ لَكِ
قَارَبَ وَحُضَنَكِ مِيْنَاءِ لَهُ .!
يُـ أَمْرَأَهُ عَمِيْقٍ انَا فِيْ هَوَاكِ حَتَّىَ الثَّمِلِ ...
دُعِيَ الاحْتِرَامُ بَيْنَ اجْسَادِنْا وَقُلُوْبُنَا يَضُمُّنَا بِهُدُوْءٍ
حَتَّىَ يَرْوِيَ نَبْضَ الْعِشْقِ فِيْنَا
أَنَا وَحْدِيْ مَنْ يَتَنَفْسّكِ فِيْ لَيْلَةِ آِآِآهٍـاتِ .!
وَيَبْتَسِمُ لِـ مُحَيَّا وَجْهُكِ الْمُنِيْرِ وَالْمُثِيْرُ بِـ الْنَّشْوَهْ
تَقَدُّميّ نَحْوِيٌّ فَقَطْ أُرِيْدُكِ تَتَنَفَّسِيْنَ عِطّرِيْ بِـ سَعَادَهُ
فِيْ لَيْلِهِ قَمَرِيَّهْ يَغْتَسِلُ مِنْهَا ضَوْءُ الْقَمَرُ مِنْ جَمَالِكِ
قَبِّلِيْنِي بِثَغْرِكِ وَأَطْعِمِي فَمِيْ مِنْ تُوْتَ لِسَانَكِ
بِـ هُدَوَءٍ سَـ نْمِآآآرِسَ طُقُوْسَ الْجُنُوْنْ تَحْتَ سِتَارِ الْعِشْقُ
وَمَنْ فَمُكِ أَرْتَشِفُ عُسَلَآً يَرْوِيَ عُرُوْقُ الْهِيّامْ دَاخِلِيَّ .!
وَأَهْمِسُ فِيْ أُذُنَيْكِ بِـ هُدَوَءٍ أَنَّنِيْ مَفْتُوْنٌ فِيْ جَسْدَكِ الْنَّاعِمِ
أُحِبُّكِ بِـ جُنُوْنِكِ وَصَمْتُكِ وِهُدوءِكِ
فَقَطْ أَنْتِيْ وَحْدَكِ أُنُوُثَهْ طَاغِيْهَ
HEpAfE~;A fAJ [EkE,XkA;A ,QwQlXjE;A ,AiE],xA;A
HEpAfE~;A fAJ [EkE,XkA;A ,QwQlXjE;A ,AiE],xA;A fAJ [EkE,XkA;A ,QwQlXjE;A