22-10-2023
|
|
تخريج حديث: (أصبحنا وأصبح الملك لله عز وجل، والحمد لله والكبرياء لله)
تخريج حديث
(أصبحنا وأصبح الملك لله عز وجل، والحمد لله والكبرياء لله)
عن عبدالله ابْنُ أَبِي أَوْفَى قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا أَصْبَحَ قَالَ: ((أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ الْمُلْكُ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَالْكِبْرِيَاءُ وَالْعَظَمَةُ لِلَّهِ، وَالْخَلْقُ وَالْأَمْرُ وَاللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَمَا سَكَنَ فِيهِمَا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، اللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ هَذَا النَّهَارِ صَلَاحًا، وَأَوْسَطَهُ نَجَاحًا، وَآخِرَهُ فَلَاحًا، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ))
تخريج الحديث وتحقيقه:
ضعيف جداً: أخرجه عبد بن حميد (531)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (38)، وابن حجر في ((نتائج الأفكار)) (2/ 381)، وابن أبي شيبة (10/ 238)، وأبو نعيم في ((المعرفة)) (4016)، والطبراني في ((الدعاء)) (296)، وابن عدي في ((الكامل)) (6/ 26)، وعبد الغني المقدسي في ((الدعاء)) (89)، والمستغفري في ((الدعوات)) كما في ((داعي الفلاح)) للسيوطي (ص42) وغيرهم من طريق أبي الورقاء، قال: حدثنا ابن أبي أوفى قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ... فذكره.
قال الحافظ ابن حجر: هذا حديث غريب، وسنده ضعيف؛ وفائد هو ابن عبد الرحمن العطار معروف بكنيته؛ متفق على تضعيفه، قال أحمد: متروك، وقال البخاري: منكر الحديث، وقال أبو حاتم الرازي: أحاديثه بواطيل.
وقال الهيثمي في ((المجمع)) (10/ 114): رواه الطبراني، وفيه فائد أبو الورقاء: وهو متروك.
وقال البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (8/ 340): هذا إسناد ضعيف؛ لضعف فائد أبي الورقاء.
انظر: ((الميزان)) للذهبي (3/ 339)، وانظر: ((الضعيفة)) (2048)، والله أعلم.
jovd[ p]de: (Hwfpkh ,Hwfp hglg; ggi u. ,[gK ,hgpl] ,hg;fvdhx ggi) Hli Hwfpkh j[vd] dp]e
jovd[ p]de: (Hwfpkh ,Hwfp hglg; ggi u. ,[gK ,hgpl] ,hg;fvdhx ggi) Hli ggi) Hwfpkh hglg; j[vd] dp]e p]de: u. ,Hwfp ,hgpl]
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|