الموضوع
:
" ومضات على كتاب " بيكاسو وستار بكس "
عرض مشاركة واحدة
22-09-2022
#
4
إنتسابي
»
1077
آشرآقتي ♡
»
May 2022
آخر حضور
»
منذ أسبوع واحد (11:59 AM)
موآضيعي
»
23
آبدآعاتي
»
19,711
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
حالتي الآن
»
آلقسم آلمفضل
»
الآسلامي♡
آلعمر
»
43سنة
الحآلة آلآجتمآعية
»
متزوج 😉
الاعجابات المتلقاة
»
251
الاعجابات المُرسلة
»
74
التقييم
»
نظآم آلتشغيل
»
Windows 2000
مُتنفسي هنا
»
مَزآجِي
»
آوسمتي
كل الاوسمة
: 4
"
هل خياراتنا حقيقية " ؟!
" كثرة الخيارات " :
إذا كانت الخيارات منطلقة من عقال فرض الواقع ؟
حينها لا يكون لذلك الانسان حجب ذلك التنوع والتعدد من الخيارات _ أتحدث بشكل عام _
لعل الحالة التي يعيش واقعها بعض الناس من الذين تنازعهم التعددية من الخيارات
ولديهم الخيار في توسيع دائرتها وتقليصها ممن يعيشون الفراغ الفكري والنفسي ،
ليكون ذلك ديدنهم لأن سقف أمنياتهم هلامي وعالي السقف ، ما له من قرار !
الكثير ينسحب عليهم بعض تلكم التجليات ،
لكونهم يعيشون الفراغ الذي يتحرشون من نتاجه " بهذا وذاك "
مما يلامس محيطهم وتصل إليه أيديهم !
" الاستمتاع باللحظ الآنية " :
لو سلك ذاك الجميع وعاش في كنفها المنيف ،
لهجروا الأحزان ، وطارت من أعشاش عقولهم
تلك الثقيل من الأفكار من الآهات والأحزان !
" فبذلك الاستمتاع يكون التجاهل
لما تجود به الأقدار من مُرٍ يُساق " ،
وما تلكم التنهدات عن ماض فات جثمت على صدره صنوف الويلات
إلا الانكفاء على وقع الألم ، وحبسه ليكون رفيق المصاب على طول الزمن !
فكان لزاماً أن ننظر لما بين أيدينا من نِعم ،
كي لا ننسى عظيم الهبات
ونرنو لكل ما في يد باقي العباد !
الخيارات الحقيقية :
يصعب اليوم أن نتبنى فكرة قدحت في عقل أحدنا
لننسبها لأنفسنا !
وأنها خارجة من رحم عقولنا !
لأنها حتماً تكون بعض ما أختزن واختزل في عقلنا الباطن ،
مما مر علي بصرنا أو سمعنا !
ولا يعني ذلك أن تكون نسبة واقعة تفوق الواقع المحتوم ،
ولكن تبقى واردة الحصول !
تبقى الإرادة والخيار لدى المرء هو الأكسجين الذي يتنفسه
ليكون منفرداً بقراره من غير أن يُشاركه أحد إّذا ما استفاض من التفكر
والسؤال عن الذي يجب عليه فعله ،
لأن الفرد يبقى حبيس ما استلهمه واكتسبه من خارج محيطة _ في الغالب _ ،
لتكون بعد ذاك قناعة قد ترسخت في العقل ،
لتكون نظرته في مكان محدد وضيق !
ليأتي الآخر ليفتح له أبوابا أخرى ،
لينظر من خلالها ويتفكر بشكل أشمل وأوسع ،
الإنسان عليه أن يعرف :
مثالبه ،
وثغراته ،
وعيوبه ،
" كي يُقوم بذاك المعوج من حاله ،
ويباشر طريقه بذاك ليصل بنفسه إلى أعالي القمم ،
وراحة البال " .
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مُهاجر على المشاركة المفيدة:
(30-09-2022)
فترة الأقامة :
722 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
127
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
27.28 يوميا
مُهاجر
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى مُهاجر
البحث عن كل مشاركات مُهاجر