,





























هُناك شُعوراً دافئاً تبعثهِ أزقة الماضِ
شُعوراً مُريحاً يُسيطر على الأنفاسِ بـِ مُجرد النظر إلى حاجياتهم البسيطة
فـ لا أعجب منكِ إن قُلتِ انكِ ذهبتِ إلى تلك المزارات بحثاً عن حاجةً روحيهِ مفقوده
ولا اعجب أن يكون لهذهِ المُلتقطات طابعها اللذيذ على أرواحنـا
حَد أن نُعجب بها .. حَد أن نبتسم لأجلها .. حَد أن نهمس لكِ
ـآتينا من تلك الديار أكثـر و اكثـر


:




فـآتِنَ
يا فاتنةِ الحُضور
رشيقةِ الخُطى , سلسلةِ العطاءِ , انيقة الشروق
شُكراً لكِ عدداً بلا مدد هذهِ الأنفاسِ النقية
أعذب التحـايا