الموضوع: حوار مع أختي
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-09-2022
مُهاجر غير متواجد حالياً
آوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 إنتسابي ♡ » 1077
 آشراقتي ♡ » May 2022
 آخر حضور » منذ 5 يوم (11:59 AM)
موآضيعي » 23
آبدآعاتي » 19,711
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 43سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
الاعجابات المتلقاة » 251
الاعجابات المُرسلة » 74
 التقييم » مُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond reputeمُهاجر has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 34
تم شكره 155 مرة في 92 مشاركة
افتراضي حوار مع أختي



قُلت لها :
عن ذلك الموضوع موضوع الاخلاق واللباس :
أرى في تكراره تنبيه وتذكير لمن آمن برب العالمين ،
ولعل واقع الحال رسم في الذهن والعقل الباطن
ليختزل تلك الصورة ليكون التصريح بها للتأكيد ،


لعل البعض يُسبر أغوارها وإن كانت مُشرّحة !
ولكن قد تكون الغيرة والحنق وقود التعاطي
مع حيثياتها، والمستمد من العاطفة الايجابية ،


وعلى العموم ما ألحظة في بعض " المنتديات " ،
تكرار المواضيع ولو اختلفت العبارات فالمضمون آحاد .


في موقفك مع تلك المنصوحة :
ما نحتاجه _ هذا القول أوجهه لنفسي _
هو ذاك الاسلوب الذي يحبب المنصوح في تلكم النصيحة ،

" فمن فطرة بني البشر أنهم يكرهون في أنفسهم النقد والتوبيخ " ،


من ذلك كان الحث والأمر من" رب العزة والجلال " أن تكون النصيحة
بالتي هي أحسن ليمتص الناصح غضب وردة فعل المنصوح
لتكون المكابرة هي سمة المناصحة ،
وبذلك الاسلوب يكون ذلك المنصوح للناصح " ولي حميم " .



أمر حذف بعض الردود :
وذاك ما أعاني منه ولكن أعود وأقول في نفسي :
لعل القائمين على الاشراف يحاولون بذاك
ابعاد المشادات والاحتقانات ،

" ويبقى الأمر بيدِ من بيد الحل والعقد " .



الفلسفة والتفلسف :
هي المصيبة التي أجدها هنا !
عندما ينبري ذاك الجاهل في أمر الحلال والحرام
ليُنّصب نفسه مفتياً !

ليخلط الحرام بالحلال ، والحلال بالحرام !
مع أن المسألة لا تحتاج لكل ذاك !

بصرف النظر عن أهليته في التعاطي في
أمر تلكم الأمور لكونه ليس من أهل الاختصاص !



التلفظ بتلك الالفاظ البذيئة :
أتدرين أختي الكريم بما حكم الله في شرعه
من يأتي بذاك حين يقذف هذا أوذاك ؟!




يُقام عليه الحد :
ليُجلد " ثمانين جلده لجريمة القذف " !

فلا يمكنني أن أحكم على شخص بتلك " الفاحشة "
بمجرد اللباس !


ولكن نرجع لنقول :
ذاك حال :
" الجاهل " ،
وتلك أحكام :
" العوام "




الاستفزاز /
من ذلك كانت رسالتي لك وسببها :

ما علينا فعله أن نكون على مبدأ
نتنفس به هواء الحياة ،

وبه نمخر عبابها ،
فالصح والحلال بيّن ،
والخطأ والحرام بيّن ،
وبينهما مُشتبهات ،

إذا كنا نُسدد سمعنا وبصرنا لكل قائل ،
ونحن نعلم بأن قوله من الصحة عارٍ
لما نمرض أنفسنا ؟!
ونُشغل به بالنار ؟!

ما علينا غير تفنيد قوله ،
لتكون الحجة بالحجة ،
و" بذاك يُدحض باطل المقال " .

أحيان أجد نفسي ناصحا وحاثا لضبط النفس ،
وفي " ذات الوقت" أجد نفسي سريع الانفعال
لأناقض بذاك نفسي ،


ولا أذيعكم سراً :
بأن ما يدفعني لذاك عندما أجد ذلك الخلط " والخوض في الأمر ،
وليس لذاك الخائض ذلك إلا رصيد الجهل والخبال " !


مجرد " حشو " وليته سكت كي يستر بذاك جهله المركب !
الذي " يتلفعه" ولا ينفك من كل ذاك !



السفور /
هو السفور ،
إلا إذا كان التمايز والقياس في شدته وكثرته ، والمبالغة فيه ،
فمن البديهي عندنا أننا نعرف " مهية " الحشمة من عدمها ،
بعيدا
عن " التمنطق والتفلسف " ،

ومحاولة إرضاء الضمير لمن يُمارس
ويسير في تلك الطريق ،


ما ألحظه /
بأن أغلب ردات الفعل ممن يُخّطي من يُخطّي ذاك السلوك " هم "
ممن يقعون أو يمررون ويبررون ذاك السلوك ،


أو لنقل :
ممن يعتبرون ذلك الهجوم ظلماً ومخالفاً لمعنى
" النصيحة النافعة "،
و " الصوت الحاني " .



أمر مخالطة الناس /
أنا ممن أخالط الناس ،
وأسمع وأرى المصائب ،
وتردني الرسائل تتحدث عن الذي هو حاصل ،
فلست في معزل عن كل ذاك " بحكم عملي " ،


وصدقيني /
أنا من الذي يتفطر قلبهم عندما تردني تلك النداءات
من فتيات في عمر الزهور ، تشتكي هتك عرضها وابتزازها ،
فما نقول ؟!


نرى الفتيات يتسكعن في الشارع من غير حياء يعاكسن الشباب ،
فهل نلوم " جرة العسل عندما يأتي ويتحلق حولها الذباب " ؟!
إذا كانت مكشوفة من غير غطاء !
حب المغامرة
و
التقليد
و
عدم التفكر في عاقبة الأمور
واسقاطها من الحساب !

وللأسف الشديد لن تستفيق تلك الفتاة
إلا بعد فوات الأوان ما لم
" يتداركها اللطيف بالعباد " .

يلومني الكثير بأني أرّكز على الفتاة وأترك الشباب !
وأقول لهم :

لولا الضوء الأخضر منها لما تسابق وتزاحم عليها الشباب !
لا أبّري ساحتهم مع ذاك ،
ولهم نصيب الأسد من كل ذاك
ولكن ..

يبقى المجتمع بنظرته المجحفة الانتقائية :
" فذنب الرجل عندهم ذنب فيه نظر "
و
" ذنب المرأة لديهم جريمة لا تُغتفر " !!!


من هنا :
" على المرأة والفتاة أن تحسب لذاك ألف حساب " .


مُهاجر



p,hv lu Hojd lpfd




p,hv lu Hojd lpfd lu p,hv





رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مُهاجر على المشاركة المفيدة:
 (20-09-2022)