31-12-2019
|
#19
|
ﺧﺬﻧﻲ ﺇﻟﻴﻚَ ﺇﺫﺍ ﺃﺭﺩﺕَ ﺑﻘﺎﺀَﻧﺎ
ﺃﻣّﺎ ﺍﻟﻔﺮﺍﻕَ ﻓﻤﺎ ﺃﻗﻮﻝُ ﻷﻣﻨﻌَﻚ؟
ﺃﺑﻘﻴﺘَﻨﻲ -ﺭﻏﻢَ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭﻙَ- ﺧﺎﺋﺒﺎً
ﻭﺃﻧﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﺷﻲﺀَ ﻣﻨّﻲ ﺃﻭﺟﻌَﻚ
ﺣﺴﺒﻲ ﺑﺄﻧّﻚَ ﺇﻥْ ﺃﺭﺩﺕَ ﺗﻜﻠّﻤﺎً
ﺃﺳﻜَﺖُّ ﺻﺮْﺧﺎﺕِ ﺍﻟﻌﺘﺎﺏِ ﻷﺳﻤﻌَﻚ
ﺃُﺑﻘﻴﻚَ في ﻋﻴﻨﻲ ﻛﺄﻧّﻚَ ﻭﺍﻗﻒٌ
ﻓﻲ ﻃﺮْﻓﻪ، ﺣﺘﻰ ﺃﺧﺎﻑُ ﻷﺩﻣﻌﻚ
|
|
|
|
|
|
يـوم الخلايـق دورت خير الاوطـان انا و قلبي
في عيونك وطنا.
التعديل الأخير تم بواسطة قلبي وطنها ; 31-12-2019 الساعة 07:40 PM
|
|