عرض مشاركة واحدة
قديم 08-08-2020   #14


الصورة الرمزية نبض المشاعر

 إنتسابي » 60
 آشرآقتي ♡ » Jun 2019
 آخر حضور » منذ يوم مضى (12:06 AM)
موآضيعي » 326
آبدآعاتي » 271,983
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 44سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 5137
الاعجابات المُرسلة » 4211
 التقييم » نبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك laban
قناتك aljazeera
اشجع
سيارتي المفضلةLexus
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ммѕ ~
MMS ~


آوسمتي

نبض المشاعر متواجد حالياً

افتراضي



أذكر فيه قصه هزّت الرياض في عهده الله يرحمه
وصارت حديث الناس في المجالس
والقصه هي كالتالي :
فيه منطقه في جنوب غرب الرياض يقال لها الواشله
جزء منها مزرعه وجزء وادي فيه أشجار كثيره
وكانت سابقاً يسمونها (بر الرياض) يطلعون له الناس
في الخميس والجمعه من الصباح حتى قبل المغرب
وبعدين يتحركون راجعين للرياض
وكان فيه شايب معه زوجته وبنتين فقط
وكاشتين في هالبر مثلهم مثل غيرهم
وأخذوا البنتين يمشون على أقدامهم وما ابتعدوا كثير
وجتهم دوريه أمنيه فيها شابين عزّاب (جنود)
ولما شافوا البنتين قالوا لهن :
قرّب المغرب وانتم ما طلعتوا ... ليش؟!
قالت وحده منهن ... هالحين بنطلع
فقال العسكري أركبوا نوصّلكم علشان
نستعجّل أبوكم
.... لما ركبوا البنتين
أخذوهم الشابين واعتدوا عليهم
وكان أبوهم يشوف الدوريه وهي تبعد عنه
وبعدين رجعوهم للمكان اللي أخذوهم منه
وهربوا ... فركب الاب وأسرته وتوجهوا
للطريق العام وهناك وجدوا دوريه فأخبرهم الأب بما حدث
فرافق الدوريه لمقر الشرطه المسئول وتحدثوا مع الضابط
فاستنفر الضابط جميع أفراده وأحضر الفتاتين
وتعرفن على الشابين فوضع الضابط القيود في أيديهم
وأرسلهم للرياض ... وانتشر الخبر كالنار في الهشيم
ووصل الخبر الملك خالد الله يرحمه فغضب غضباً شديداً
وأتصل بوزير الداخليه وقال له: لا تغيب شمس بكره
إلا والقصاص قد نال من أعناقهم

فاتصل وزير الداخليه بوزارة العدل أن تُحرِّك المحكمة
المستعجله في الأمر ... فرفضت المحكمة المستعجله
الأمر لأن الشابين لم يكونا متزوجين ولا ينبغي قصاصهم
وأخبر وزير العدل وزير الداخلية بالأمر
فقال وزير الداخليه : عليك أن تبلغ الملك بالأمر وليس أنا
فأرسل وزير العدل لكبار العلماء بأن يخبروا الملك بأن الشرع
برفض قصاصهم ... فتوجهوا العلماء للملك وأخبروه بالأمر
... فغضب الملك غضباً شديداً وقال لهم: تناولوا قهوتكم
(رفضاً لكلامهم) ثم قام خارجاً وقبل أن يغادر إلتفت إليهم
وقال: هؤلاء أفسدوا في الأرض ويقتلون بذلك أليس الشرع
يقول ذلك ؟!
قالوا: بلى ... إذاً أخبروا وزير الداخليه
ولم تغب شمس ذلك اليوم حتى أصدرت المحكمه حكماّ يقضي
بتنفيذ الحكم بالمفسدين في الأرض وتم إعدامهم

وفي اليوم التالي جمع المقربين منه وقال : اللي يتزوّج
إحدى هالبنتين له مليون
(قرابة 5 مليون حالياً)
وما إكتمل الشهر حتى تزوّجت الفتاتين




رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
 (12-08-2020)