24-11-2020
|
#21
|
وهاهي مجدداً ترحل كغيرها من الراحلين
دون أن تدرك حجم الضجيج بداخلي وما جمعته
من نظراتٍ حرّكت معها شغف الرؤية لها
وتناسيت معها ما كنت أنوي القيام به من
تواجدي في المكان أو حضوري للسوق
رحلت وهي تدرك أن جمالها حرّك فكرنا
ولم تبالي بنا حين رحلت ف دعاني قلمي
لأن أستجمع الأفكار وحروفها وأكتب عبثها
في هذه الخاطرة الشتات بحروفها الهائمه
مشاعر شقت جيب الحرف
فتناثر دره النفيس
ملأ ساحات البوح وهجا
وعلى منصات التميز عرج
نبض طبت وطاب بوحك
|
|
.........
.........
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ أسير الشوق على المشاركة المفيدة:
|
|
|