03-06-2022
|
#510
|
ليتني لم أقبل فيه العيون بالنظر
لم ادري أن الفراق محتوم. بهذا التلاقي يحتضر
اغماني بعصبه الدموع المنهمر
فسال كحل المودع بسلام السفر
ليته لم يأتي ذالك اللقاء.. وظللت كمن يشتاق لباس المعتمر
فها أنا في الهجر
أصبحت متصوفه أهذي بهواه ما بقي من العمر
|
|
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
|