, فِي كُل الأحوال الرُسو هو من يحفظ لك قامتك الخطأ , ليس جريمةِ الجهل , ليس وعكة الخطأ و الجهل يكمُنان في عدم تقدير حُدود معرفتك و تقبل نفسك عليها مع الطُموح لـِ اجل العمل عليها ...ِ