,
أرى أن النجاح بناء مُتكامل تُنشئ حياة كامِله
و تفوقنـا بـِ جانب واحد
لا يعني أنّا انتزعنـا من القِمَم لقب " ناجح "
فـ النجاح حقيقةً هُو /
أُسلـوب حياة
يدعوك لطلب الكمالِ من كُل شيء
و
يطلب منك أن تُهذب نفسك أمام كُل ما بين يديك
بَل و أن تُؤصل كُل ما اعتدت عليهِ , لـِ تنقله من دائرة الإعتياد إلى دائرةِ الإيمان
فـ الناجح الحقيقي هُو الذي يُنمي نفسه في كٌلِ شاردةٍ و وارده تلج إليهـا نفسه
مُتمِماً حياته بـِ سُلوك حضاري مُهذب
ولعل ( الحوار ) أكثر ما يكشف مدعو النجاح
نظراً لـِ أن الإنسان اجتماعي بفطرته و اتصاله المُستمر مع البشر من حوله
يُساهـم في كشف هذهِ
النُدبه الصغيره و التي لابُد لـِ كُل " مُتحدث تُوج بالعقل و البلوغ " أن يعتني بهـا و يُهذبهـا
:
عـآزف الليـل
تكتُب حُروفاً تُشبه الدُر
تُعتق السمائات الصافيهِ فـ تجعلها جِدُ لامعه
جَم الشُكر لك يـا قدير
ولـِ
روحك رونق الحياةِ