26-10-2020
|
|
الفتوى : 01 - استبعاد العمل بالأحاديث لأنها ليست من قول الله تعالى ؟ .
الفتوى : 01 - استبعاد العمل بالأحاديث لأنها ليست من قول الله تعالى ؟ .
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ فترة كنت مع شخص بعيد كل البعد عن الإسلام، لكنه سألني سؤال و لم استطع الإجابة عليه، فالرجاء من حضرتكم توضيحه لي:
كان أنني كيف اصدق و اعمل بالأحاديث الشريفة و هي ليست كلام الله مثل القران ؛ أي هي نقلا عن فلان و عن فلان، أما القران هو التشريع، و كلام الله أي باختصار هو لا يأخذ بالأحاديث فقط يقتدي بالقران و شكرا.
وجزاكم الله عنا كل خير
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين وبعد.
الأخ الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إجابة على سؤالكم، نفيدكم بما يلي:
قال تعالى:
﴿ وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ﴾
(سورة الكهف )
فالإسلام وحيان قرآن وسنة، وأما وجوب الأخذ بالسنة ففي قوله تعالى:
﴿وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُو﴾
(سورة الحشر )
رغما عن كل أنف والمسألة لا تقبل جدلا
|
hgtj,n : 01 - hsjfuh] hgulg fhgHph]de gHkih gdsj lk r,g hggi juhgn ? > l, hlgi juhg[
hgtj,n : 01 - hsjfuh] hgulg fhgHph]de gHkih gdsj lk r,g hggi juhgn ? > gHkih gdsj l, hlgi hgulg hgtj,n hsjfuh] fhgHph]de juhg[ ?
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|