انّ ل الحنين لسعات!
لا يعرفها الاّ من نفسه اشتاقت
وروحه تاهت في مدائن الماضي
يبحث له عن اثر يعيد له الذكرى
وانَ بعض الحنين قاتل!
يسرق الفرح و لذّة الحياة من اجفان الراحه
وانّ ل بعض الحنين متمرّد عن الوصفِ عنيد!
يُرهب الشعور الذي في الصدور
و يُربكُ الحروف التي بين السطور
كلي لك
دوحة مكلومة لكنها فاقت الجمال ابداعًا
ابدعتِ
سلمتِ وسلم النبض والقلم