05-02-2022
|
#4
|
.
حين قرأت مضمون القصة والتفكير بها
والشعور تجاهها قلت في عمق نفسي
هل لازال هناك رجال نُبلاء يهتمون
لشعور غيرهم بمنتهى النقاء والضمير
كل ماحدث هنا خوف صادق للغاية
جرح القلوب ثمن كبير ولن يشعر بهذا
إلا ممن تجرع عذاب العشق من كأس الالم
ولايريد أن يذيق الخذلان لغيرة
أعترف أنني ذُهلت بكمية الاحساس العارم
بالصدق وغادر المكان حتى لايجرح قلبها الهش
ماهو هذا القلب الحنون الذي تمتلكة أسعدك الخالق
/
راقني السرد وماقرأت هنا
كانت بين تلك السطور قصة جميلة
ويتخللها الوجع بعض الشيء
كل الامتنان يسبقه أحترامي
|
|
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ بَلسّم على المشاركة المفيدة:
|
|
|