ليلة 15 من شهر رمضان الخير يخرج الأطفال بأبهى حلة يطوفون
حول منازل الحارة يطرقون الأبواب ليستجاب لهم مرددين كلمات من خلالها يطالبون
بحق الليلة فيلبي اصحاب المنازل ذلك بإعطائهم
الحلويات والمكسرات مع النقود ( كل حسب استطاعته ) وهنا لا يلتفت الأطفال
سوى لحصيلة الليلة
القرنقشوه أو القريقيعان أو حق الليلة .. وغيرها من المسميات
التي تسمى بها هذه العادة الجميلة التي توارثها الأبناء عن الأباء والأجداد مازالت
موجوده في كثير من المجتمعات الإسلامية .
وهذه العادة الرمضانية عبارة عن تطبيق لقيم عديدة كالتعاون
والتراحم وغيرها
حيث يتم مكافأة الأطفال على صوم نصف من شهر الخير وإدخال البهجة في
قلوبهم كتشجيع لهم
كذلك هنالك من يستغل هذه المناسبة لوضع النقود في حصيلة
الأطفال من الأسر المتعففة وغير ذلك من الأمور
همسه ..
استغل كل وقت في رمضان وكل عادة من عاداتنا فيه بالخير لأن أجرها مضاعف
بقلمي ...
صدى الشوق
hgrvkrJJJJ(hgrvdrduhk)JJJa,i uh]i lk hguh]hj hgvlqhkdm ( tuhgdm ilsm vlqhkdm ) l, hgrvkrJJJJhgrvdrduhkJJJa,i yhdi
hgrvkrJJJJ(hgrvdrduhk)JJJa,i uh]i lk hguh]hj hgvlqhkdm ( tuhgdm ilsm vlqhkdm ) l, hgvlqhkdm hguh]hj hgrvkrJJJJ(hgrvdrduhk)JJJa,i hgrvkrJJJJhgrvdrduhkJJJa,i vlqhkdm yhdi tuhgdm ilsm