عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 17-01-2021
نبض المشاعر غير متواجد حالياً
آوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 إنتسابي ♡ » 60
 آشراقتي ♡ » Jun 2019
 آخر حضور » منذ 4 يوم (12:06 AM)
موآضيعي » 326
آبدآعاتي » 271,983
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 44سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 5137
الاعجابات المُرسلة » 4211
 التقييم » نبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond reputeنبض المشاعر has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   laban
قناتك aljazeera
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 3,190
تم شكره 3,803 مرة في 1,435 مشاركة
افتراضي أنوثة تُفتَقد (بقلمي) ج/4 الأخير إهداء للأخت غلا الشوق











قال الطبيب: قبل أن أتحدث عن أسهل وأسرع حلّ سأنبّه
أن الأم تتحمّل جزءاً كبيراً لما حصل وإن كان ذلك لا يدل
على تقصير منها فإهتمامها بأولادها جعل الفتاة لا تنظر
إلى أن أمها قد إهتمت بهم جميعاً بل أنها حصلت على
إهتمام واحد من إحتياجاتها النفسية أما أخوانها فحصلوا
على خمس إهتمامات من والدتهم وهو ما جعلها تتمنى
لتكون مثلهم أما الحل فهو أن تتزوّج كي تشعر بأنوثتها
ويكسر رغبتها للتحوّل لشاب كإخوانها وهنا ستتحوّل
الإحتياجات النفسية التي تشعر أنها غير كافيه من أمها
إلى زوجها الذي سيهتم لوحده بها
ثم التفت لأمه وكأنه
يتحدث معها وقال وقد وضع يده على عينيه حياءً من أمه
أمي .. إن الشيء الوحيد الذي يكسر معادلة الإحتياجات
النفسيه هو الإشباع الجنسي الذي ستجده من زوجها ...

هربت أمه حياءً من إبنها وهذا السبب الذي يجعلها تبحث
عنه في أجساد صديقاتها ويبحث عنه الشاذين مع آخرين

فانتفضت يد أم الفتاة وأعطت أختها السماعه وقد ملأ فمها
ضحكات تحمل حياءً وخوفاً أن تسمع مثل هذا الكلام ...
وسمعت الأخت آخر كلماته (حذار أن تظهروا لها حزنكم
على رحيلها عنكم)
ثم أغلق السماعه بعد أن أوصل أهم
معلومه ... وبعد ربع ساعه إتصلت بهم أم الطبيب وأخبرت
بأن أبنها يقول ليكثّف الوالدين هذه الأيام إهتمامهم
بها ولا يتركانها لوحدها لعل عريساً يأتي ويغيّر حياتها ...

وأخبرت الأم زوجها أن إبنتنا بحاجة ليجلس معها أحد
ولا نتركها لوحدها خصوصاً أنها وحيدتنا
.... مما تطلّب
من الأب أن يوجّه أبناءه المتزوجين بجلب زوجاتهم نظراً
لحاجة أختهم للحديث مع أحد من بني جنسها وتم له ذلك
وبدأت الزوجات يغيّرن صورة الزواج الذي تكرهه الفتاة بما
وجدوه بعد زواجهم من راحةٍ نفسيّة وجسدية ليصبحن
سيدات بيوتهنّ وتعيش حياة سعيدة مع زوجها في بيتٍ
يجمع حولها صغارها الذين ينادينها بـ أمي وتلهو معهم
وبدأ الأبوبن يلازمنها ويتحدثن إليها حتى لا تنفرد لوحدها
فتثيرها غرائزها ورغبتها في إشباع إحتياجاتها النفسـية
لتكون ولداً يتغزّل بالفتيات بعد فقدانها لثقتها من كونها
أنثى خصوصاً أنها أصبحت في سن زواج تنتظر عريسها
ورغم أن بدايات مجالستها كانت تتضايق كثيراً منهم ومن
والديها لكنها مع المرح والملاطفة في الحوار تغيّرت كثيراً
وبدأت تتغيّر شخصيتها كثيراً نحو حبّها لتكون أنثى جميله
إنتهت القصة



Hk,em jEtjQr] (frgld) [L4 hgHodv Yi]hx ggHoj ygh hga,r gglpj hgl]dv hgs,r frgln [ or 4 [ or 5 ulh




Hk,em jEtjQr] (frgld) [L4 hgHodv Yi]hx ggHoj ygh hga,r gglpj Hk,em hgl]dv hgs,r jEtjQr] frgln [ or 4 [ or 5 ulh





رد مع اقتباس
5 أعضاء قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
 (19-01-2021),  (17-01-2021),  (17-01-2021),  (17-01-2021),  (17-01-2021)