عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 14-05-2023
كنت ماضي وانتهيت متواجد حالياً
آوسمتي
لوني المفضل ظپط§ط±ط؛
 إنتسابي ♡ » 1172
 آشراقتي ♡ » Oct 2022
 آخر حضور » منذ ساعة واحدة (04:38 AM)
موآضيعي » 600
آبدآعاتي » 37,507
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 1867
الاعجابات المُرسلة » 1264
 التقييم » كنت ماضي وانتهيت has a reputation beyond reputeكنت ماضي وانتهيت has a reputation beyond reputeكنت ماضي وانتهيت has a reputation beyond reputeكنت ماضي وانتهيت has a reputation beyond reputeكنت ماضي وانتهيت has a reputation beyond reputeكنت ماضي وانتهيت has a reputation beyond reputeكنت ماضي وانتهيت has a reputation beyond reputeكنت ماضي وانتهيت has a reputation beyond reputeكنت ماضي وانتهيت has a reputation beyond reputeكنت ماضي وانتهيت has a reputation beyond reputeكنت ماضي وانتهيت has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 466
تم شكره 573 مرة في 412 مشاركة
افتراضي الأسباب النفسية لصرير الأسنان.




هل سبق لك أن استيقظت في الصباح وأنت تشعر بالألم في فكّك، أو بصداع غير مركَّز في مكان محدَّد أو وجع أذن يتلاشى بمرور النّهار، هل عانيت من ألم في الوجه أو من أسنان حسّاسة أو مسطَّحة في أماكن العضّ؟ الأرجح هو أنكم تصرّون بأسنانكم خلال الليل. ما هو السبب النفسي لهذه الحالة وكيف يمكنك أن تتخلّص منها؟

عُزي سبب صرير الأسنان إلى الضغط النفسي والقلق إضافة إلى اضطرابات النوم أو عضّة غير طبيعية أو فقدان سن أو أكثر أو انحراف الأسنان. وأظهرت بعض الدراسات أيضاً أن فقدان أو نقص حمض البنتوتنيك b5 (فيتامين مضاد للضغط النفسي) قد يكون أحد الأسباب الجسدية.

ومن العوامل الأخرى التي يمكنها أن تتسبّب أيضاً بصرير الأسنان نقص الكلسيوم، الذي يمكنه أن يؤدّي إلى تشنّجات عضلية أو حركات لا إراديّة في عضلات الفم، ما يؤدّي بدوره إلى صرير الأسنان، ونذكر أيضاً كأحد أسباب الصرير الإصابة بالطفيليّات. وقد برزت مؤخّراً دلائل تشير إلى أن أدوية مثل البروزاك، يمكنها أيضاً أن تزيد من صرير الأسنان. ولكن، مثلما نعلم، لا يحدث شيء على المستوى الجسدي من دون سبب انفعالي شعوري. يتأثّر دائماً كل ما هو جسدي بما هو ذهني/انفعالي وليس العكس. لذلك، وعلى الرغم من كل هذه الأسباب الجسدية، يجب أن نرى ما يحدث في الطبقات الخفيّة من كياننا. تبيّن أن الأشخاص الذين يصرّون بأسنانهم هم أكثر ميلاً لقضم أظافرهم أو الأقلام أو غيرها، أو الجانب الداخلي من الخدّ.

تشكّل الأسنان أيضاً وسيلة للهجوم ونجد ذلك في عبارات مثل «يقاتل بأظافره وأسنانه». وتُستخدم أيضاً الأسنان كوسيلة أو أداة لطحن الطعام إلى أجزاء يسهل هضمها، ويمكنها أيضاً أن تمثّل اتخاذ القرارات. إن صرير الأسنان طريقة لجعل أدواتنا الهجومية مثلَّمة، كليلة وغير حادّة. نصرّ بأسناننا ليلاً، ما يشير إلى أن صرير الأسنان ردّ فعل لاواعٍ لمشاكل عميقة التجذّر تتعلّق بالعدوان والعدوانية. إن هذه المشاكل غير الواعية هي العبء اليومي الذي ينهكنا ببطء. نشعر بالعجز ونفتقد إلى الثقة اللازمة لمهاجمة ما يزعجنا ويضايقنا فنصرّ بأسناننا في فعل عدواني غير فاعل. وبما أن صرير الأسنان سلوك تكراري، فإنه يشير إلى أن المشكلة لن تزول لكنها ستبقى، وفي الكثير من الأحيان على مدى سنوات، غير قابلة للهضم. يمثّل الفم حدّاً، لذا فقد يكون لهذه العدوانية علاقة بشعورك أن حدودك في خطر؛ لقد اجتاحنا أحدهم أو أخذ منا شيئاً ما ونحن بالطبع نريد الانتقام.



hgHsfhf hgktsdm gwvdv hgHskhk> hgHskhk




hgHsfhf hgktsdm gwvdv hgHskhk> hgHsfhf hgHskhk hgHskhk>





رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ كنت ماضي وانتهيت على المشاركة المفيدة:
 (15-05-2023)