05-09-2020
|
#15
|
دعيني أتوسدُ حرّ إنتظاري لضمِك
وأكتوي من السيرِ لوحدي على جمرِ القلق
دعيني أُشيّدُ أساوِرَ أطمئناني حولَ معصمِ الغياب
وأُغلِقُ الباب..!
أي أُنثاي
ثمةَ أشياءٍ لاتُحكى ولستُ أعرِفُ لها مغزى..!
جذبتني إليكِ..!
وشايةُ إعترافٍ متأخر..!
ع م ار
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ الرجل الحر على المشاركة المفيدة:
|
|
|