مقفله حسابي القديم من باب الحِداد
لأختي الروحيّه ريم الهاجري ، وتجيك ناس تب تفهمك ترى فرآغكم م يغطيه آحد ولا أنتي اللي آكرمتيني بفولو
ولا أنا اللي قدرت أتابعك وش السوآة ؟
والموآقع اللي كنتي فيها بح طآرت ، كيف أقدر أراقبك
وآلطش من كتاباتك اللي أقدر آلطشه ، وأفبركها ؤ أخرجها ع شكل نك نيمات وآلفت نظر أكبر عدد من الزوار ! أو اقتبسها لعضويات مالها حصر أنتي مو مقصره عساك ع القوه ي الصعيبه
من راقب الناس م سلم ، الا أنتي كلما راقبتك أموري ووضعي كلمالهم ف السليم ،
العهد الذي بيني وبينكم بعوضه بحجم الإصبع
دخلت من آنوفكم وجعلت من رؤوسكم
مستنقعاً لها ؟ وهكذا الى أن تأتي الكلمه
للمطرقه بعد قول : ومن شر كل طارق
الا طارقاً يطرق بخير ي رحمن.