, صَباح حُضور القلب نحو ساريةً من الحيارى صَباح الفؤاد إذ عانق الرعشاتِ و ازداد خُشوعاً تحت قُبَبِ الحُرقات ثُم .... لا كتب الله حُزناً ولا يأساً على قلبِ موجوعِ ولا مُبتلى