31-08-2022
|
#20
|
وحين كان لقاءنا الأخير، فررت منك!
خشيت أن تحل ملامحك الأخيرة
محل الذكريات، وأن تُأطَر في ذاكرتي
بتلك اللحظة! فأخترت الذكريات
وتركتك هناك!
لكنّي لم أنساك يومًا
ولم أنسى ملامحك .
.... وضاح
الله يرحمها و يجعل مثواها الجنة
فالحب دعاء و الذاكرة مسكن لكي نستمر
ابدعت بسطورك
|
|
|
|