05-11-2022
|
#7
|
احيانا تتحسس أعماقك
فتجد بين حنايا قلبك
جرح يتألم ومازال يئن وينزف دمائه
فوق صفحات العمر
تحاول عبثا تضميده فيعلوا منه الأنين
وتضطر لدفنه بين اكوام الذكريات
عله يسكن ويخبوا صوت الأنين
الصادر منه فيخنق أنفاسك
عبق الذكرى فتجود عيناك
بالدمع وانفاسك بالعبرات
وتتمنى أنك لم تتحسس أعماقك
ولم تصغ لصوت جراحك،،،
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الجرح أرحم على المشاركة المفيدة:
|
|
|