الموضوع: أناقة ادم
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 29-09-2020
راعية مشاعر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
آوسمتي
لوني المفضل Plum
 إنتسابي ♡ » 615
 آشراقتي ♡ » Aug 2020
 آخر حضور » 29-10-2020 (03:53 AM)
موآضيعي » 195
آبدآعاتي » 21,959
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الفني♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 589
الاعجابات المُرسلة » 362
 التقييم » راعية مشاعر has a reputation beyond reputeراعية مشاعر has a reputation beyond reputeراعية مشاعر has a reputation beyond reputeراعية مشاعر has a reputation beyond reputeراعية مشاعر has a reputation beyond reputeراعية مشاعر has a reputation beyond reputeراعية مشاعر has a reputation beyond reputeراعية مشاعر has a reputation beyond reputeراعية مشاعر has a reputation beyond reputeراعية مشاعر has a reputation beyond reputeراعية مشاعر has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   hot-chocolate
قناتك abudhabi
اشجع naser
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 24
تم شكره 489 مرة في 315 مشاركة
افتراضي أناقة ادم









لم تعد ملابس العمل تقليدية ونمطية كما كانت في السابق. فالبدلة الداكنة
والقميص الأبيض وربطة العنق الحيادية والحذاء الأسود والحقيبة الجلدية السوداء
صارت جزءاً من الأساليب القديمة، التي انحصرت في نطاق مهن محددة.
أمّا سوق العمل فقد تخطّى هذا الأسلوب في الأناقة، بعد أن تنوّعت مجالات العمل
وانفتحت الأسواق العالمية على فضاءات واسعة، وصار لبعض المهن شأن خاصّ،
كحقل الإعلام والفنّ والتسويق والموضة والضيافة وإدارة المرافق السياحيّة.
ويُمكن القول إنّ ثياب العمل صارت اليوم أكثر مواكبة لخطوط الموضة، كما أنها
تعكس شخصيّة الموظف وأسلوبه الخاصّ ونوع مهنته، في أغلب الأحيان.
ولكنّ هذا لا يعني التنصّل تماماً من قواعد اللياقة وشروط المظهر المناسب،
إذ لا يُمكن أن يذهب الموظّف إلى عمله، وهو يرتدي سروالاً قصيراً (شورت) مثلاً.
ولكن بإمكان الموظّف أن يستعيض عن القميص الكلاسيكي بـ"تي شيرت"،
من دون أن يشهر المدير بوجهه البطاقة الحمراء أو يطلب منه عدم تكرار ما فعل.
وإليك أبرز ملامح الطلات العصريّة التي تُناسب أوقات العمل:



• البدلة : لا تزال هي اللاعب الأساس في خزانة ثياب الرجل الموظّف، ولكن ليس
بالطريقة التي كانت عليها في القرن العشرين. فالخطوط والخامات والألوان في
تغيّر دائم، وفقاً لما تقدّمه عروض الموضة. يُمكن اختيار مجموعة من هذه البدلات
بألوان مختلفة، كي يلبسها الموظف بالتناوب، من أجل التغيير أولاً، وحفاظاً عليها
من التلف ثانياً. ولكنّ المهمّ أن تكون مخاطة بأيادٍ ماهرة ومن خامات جيّدة تُقاوم
عوامل الزمن. ويُمكن الاستعانة بمحلات تنظيف وكيّ الملابس (لوندري) كلّ ثلاثة
أشهر من أجل إنعاش البدلة، على ألا يلجأ الموظف إلى هذا الأمر في أوقات
متقاربة، لأنّ البخار والموادّ الكيمياوية المستعملة في التنظيف تُسرّع من تلف
القماش وتقصّر من عمر البدلة.




• القميص: ثمّة خيارات كثيرة تبدأ من الأبيض وتنتهي بالأسود وما بينهما من طيف
واسع من الألوان. ولكنّ المهم هو نوع الياقة وشكلها، لأنّها الجزء الذي يتغيّر في
القميص مع تغيّر ملامح الموضة. وثمّة شرطان لاختيار هذه القطعة، هما: ملائمتها
نوع وقصّة البدلة أو السروال أولاً، واختيار الخامات الطبيعيّة، مثل اللينين والبوبلين
والأقمشة الأخرى المصنوعة من القطن الطبيعي ثانياً، لأنّ استعمال النايلون
والخامات المصنّعة تساعد في إفراز كميّات أكبر من العرق، خصوصاً في فصل
الصيف. كما يُمكن اعتماد "تي شيرت" ملائم بدل القميص.



• ربطة العنق ومنديل الجيب (Pocket Squares): هما من مكمّلات الأناقة. ولا بدّ من
أن تكون الربطة مواكبة للموضة ومصنوعة من خامات جيّدة، مثل الحرير. وكذلك
الحال مع منديل الجيب. وعلينا أن نُراعي انسجام ألوانهما مع القميص أكثر من
البدلة.



• الحذاء والجوارب: هي تفاصيل صغيرة لكنها مهمّة جداً. فلم يعد اللون مقتصراً
على الأسود والبنيّ، بعد أن دخلت الأحذية الخضراء والكاكية والزرقاء والبرونزية
والمطبّعة والمرسومة. أمّا الجوارب فإنّ لونها يعتمد على لون الحذاء والسروال.





في امان الله وحفظه


Hkhrm h]l Nkhrm h[g




Hkhrm h]l Nkhrm h[g




 توقيع : راعية مشاعر


мᾄʀἷὄ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ راعية مشاعر على المشاركة المفيدة:
 (30-09-2020),  (03-10-2020)