14-05-2021
|
#87
|
كل مابداخلي خوف
ووحده قاتلة
والصمتُ ألم جاثم
وجمرٌ فوق الشفاه ..
وألآهات تخنقني ...
تغرقني في بحور اليأس
فما أقساهُ من وجعٍ مضني ... منهك
وقد تعفنت جروحي وطال نزفها
فـ كم أبكتني ونشجتُ كـ طفلٍ تائه
ضاع حلمهُ ...
كنتُ أنتظر
والمحطات تسير
وأنا الراكب الوحيد الواهم ...
لم تعد قدماه تسير به
والأماني باهته الألوان
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الركابي على المشاركة المفيدة:
|
|
|