,
دائماً ما أتحدث عن /
العجز
و أقول بأن أكثر مُتجبر يقتص من ذلك الإنسانِ بكُل ادعائاته لـِ القوه , هُو العجز
حين يُصادمنا بهيئتهِ الضَخمة مُحطماً كُل أمالنا و مُشتتا كُل أحلاماً و
قاصَاً كُل أيدينا المُمتدة
العجز , داءُ الفقراءِ و الأغنياء
إنه الـ ( قَدر ) الذي يُبدد كُل الإدعاءاتِ , طالباً منك أن تُمارس الفِطرة جِبلتها بـِ التكيف
و لعل فِي الفقد ذلك الشعور الذي يمُدك بالعجز الوَهِن
وَ يُطالبـك بـِ ( الصَبر ) المُتجلد
-
و ع الله بُئس القلوب -
:
نادِر
سَكبت الحرف شفافاً فيهِ من وحي القلوب
إبداعاً أشرق من حرفكِ و ـآوى شُعوراً
مُحفزياً إياها و أخذاً بها لـِ روض الحديث
جَم الشُكر لك ياقدير
ولـِ
روحك السعاده