عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 15-12-2020
أميرة أميري غير متواجد حالياً
SMS ~ [ + ]
آوسمتي
لوني المفضل ظپط§ط±ط؛
 إنتسابي ♡ » 271
 آشراقتي ♡ » Oct 2019
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (01:46 AM)
موآضيعي » 7058
آبدآعاتي » 585,331
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 21سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 16006
الاعجابات المُرسلة » 9
 التقييم » أميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع ithad
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 5,424
تم شكره 10,835 مرة في 6,735 مشاركة
افتراضي الجماعات الإسلامية المغربية ترفض تطبيع العلاقات مع إسرائيل




رفضت الجماعات الإسلامية الرئيسية في المغرب يوم السبت خطة الرباط لتطبيع العلاقات مع إسرائيل بعد اتفاق توسطت فيه الولايات المتحدة.وأكد حزب التوحيد والإصلاح وهو

العاهل المغربي الملك محمد السادس -


الجناح الدعوي لحزب العدالة والتنمية الذي يقود الائتلاف الحكومي في بيان "موقف الحركة الرافض والمستنكر لكل محاولات التطبيع والاختراق الصهيوني".
وقال إن "المكتب التنفيذي يعتبر ما أقدم عليه المغرب، الذي يرأس لجنة القدس الشريف، من تدابير مشار إليها أعلاه، تَطورا مؤسفا وخطوة مرفوضة".
وكانت نبرة حزب العدالة والتنمية الإسلامي أقل حدة حيث أيد خطوات الملك محمد السادس الداعمة للقضية الفلسطينية في الوقت الذي أكد فيه "موقف الحزب الثابت ضد الاحتلال الصهيوني".
وعلى عكس شركائه في الائتلاف الحكومي الذين دعموا الاتفاق لم يرد حزب العدالة والتنمية إلا بعد يومين بعد ظهور خلافات فيما بين القيادة العليا للحزب وذلك طبقا لما قاله مصدر قريب من هذه المسألة.
وكان أحد العناصر الأساسية في الاتفاق الذي توسط فيه الرئيس دونالد ترامب اعتراف الولايات المتحدة بمطالب المغرب بالسيادة على الصحراء الغربية.
ويدور نزاع إقليمي منذ عشرات السنين بين المغرب وجبهة البوليساريو المدعومة من الجزائر والتي تسعى إلى إقامة دولة مستقلة.
وقال الحزب الإسلامي في بيان إن الولايات المتحدة أصدرت "إعلانا هاما يؤكد سيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية، ويفتح آفاقا جديدة لتقوية الموقف المغربي في الأوساط الدولية، ويزيد من عزلة خصوم الوحدة الترابية، ويسهم في مواجهة مؤامراتهم التي تهدف إلى التشويش عليها".
وللملك محمد السادس الكلمة الأخيرة في القرارات الدبلوماسية الرئيسية.
وقالت جماعة العدل والإحسان المغربية المحظورة، وهي إحدى أكبر جماعات المعارضة في البلاد، يوم الجمعة إن اتفاقات التطبيع تعد "طعنة للقضية الفلسطينية وخذلان للشعب الفلسطيني".



hg[lhuhj hgYsghldm hglyvfdm jvtq j'fdu hgughrhj lu Ysvhzdg




hg[lhuhj hgYsghldm hglyvfdm jvtq j'fdu hgughrhj lu Ysvhzdg hglyvfdm hg[lhuhj hgughrhj hgYsghldm jvtq j'fdu




 توقيع : أميرة أميري


رد مع اقتباس