21-08-2020
|
#5
|
في المقهى
يصفعُ الضجيج ذاكرتي
فيخبوا الألم
تِلكَ هي اللحظات
التي أُعاقِرُ فيها مُسكِناتِ وجعي
ويحي أنا
ويحي
ثُمَ ويحي
إن أدركني المساء مستيقظاً
وشمَمَ بأنفاسي رائحةُ القهر ..!
(
)
ع م ار
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ الرجل الحر على المشاركة المفيدة:
|
|
|