10-07-2020
|
#4
|
هذا المساء ... هو لى صنعت منه زهرتين وطوقا من الاوركيد
هذا المساء.... يمنحنى الحكايا حياه تخترق القلب تمتد لـ,سماء غادرها الشيطان ..
:
زهرة أوركيد ... ومساء تعطره حكاية محبوب
ولحن أغنية عشق ... تعزف أنغامها على رائحة قهوة اللقاء
ذات مساء ... بل كل مساء ... حتى ما بعد منتصف الليل
نعم هي عشقي
عيون بيروت
معزوفة بوح ... وإنسكاب حرف
كتبتي فأبدعتي ... وبإنتظار القادم
شكرا لك ... وزيادة
كل التحايا
:
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ وضاااح على المشاركة المفيدة:
|
|
|