عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-06-2020
فيروزه غير متواجد حالياً
آوسمتي
لوني المفضل ظپط§ط±ط؛
 إنتسابي ♡ » 469
 آشراقتي ♡ » Mar 2020
 آخر حضور » 25-04-2024 (09:56 PM)
موآضيعي » 1729
آبدآعاتي » 86,538
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 2990
الاعجابات المُرسلة » 2171
 التقييم » فيروزه has a reputation beyond reputeفيروزه has a reputation beyond reputeفيروزه has a reputation beyond reputeفيروزه has a reputation beyond reputeفيروزه has a reputation beyond reputeفيروزه has a reputation beyond reputeفيروزه has a reputation beyond reputeفيروزه has a reputation beyond reputeفيروزه has a reputation beyond reputeفيروزه has a reputation beyond reputeفيروزه has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 946
تم شكره 2,001 مرة في 1,377 مشاركة
افتراضي التوحدي في سن الرشد



إن الإنسان ألتوحدي في سن الرشد يبقى إنسان في طبيعته لكنه:
.
• يحتاج إلى التدريب المكثف لاكتساب
مهارة تجعله يعيش حياة لائقة.
• يحتاج إلى إطار محدّد ومنّظم
)تماما˝كالطفل ألتوحدي (
• يحتاج إلى مراقبة، متابعة وإرشاد.
ما يجب على الأهل أن يدركوه هو أن هذا
الشاب يتميّز بمهارات أفضل مما كان لديه في
الطفولة )مثلا˝ في مجال النطق إذا توفّرت
له متابعة ملائمة منذ الطفولة(، وتخف
حدة السلوكيات التكرارية مع الوقت
)إذا كان هناك متابعة جدية في البرامج
العلاجية(، ومع أن السلوكيات السلبية
الموجودة في الطفولة قد تبقى طاغية )مثل
عدم تقبله للتغيير المفاجئ في المحيط
والتعبير من خلال نوبات الغضب(، إلاّ أنه لا
يكتسب سلوكيات سلبية جديدة! كذلك،
لا يفقد المهارات التي تعلمها في السابق،
خاصة إذا كانت المتابعة مستمرّة وعملية
التدريب غير مهملة. فالتحسّن يستمر،
وهذا أمر يهم كل الذين يعملون معهم )من
أولياء أمور إلى إخوة إلى مربّين ومدرّبين( لأنه
يعطي الأمل والدافع للاستمرار في العمل
والعطاء. من المهم أيضا˝ أن يدرك الأهل
أن ابنهم ألتوحدي الذي بلغ سن الرشد لا
تتطوّر لديه مشاكل صحّية جديدة ) مثلاً:
نوبات صرع( إذا لم تكن موجودة في الصغر،
ومع الوقت، قد تخف الحاجة للأدوية.
لتأمين أفضل الخدمات له، يجب أن
نأخذ بعين الاعتبار احتياجاته، ونذكّر أن
الإنسان ألتوحدي في كل الأعمار لديه نفس
الاحتياجات وهي :
- محيط ثابت
- خطة تربوية علاجية فردية
- برنامج منظم وممنهج لتعليم
السلوكيات الايجابية
- تدريب لتحسين مهارات التواصل
والاستقلالية
قد يتساءل البعض ما هو إذن الفرق بين
تعليم الطفل ألتوحدي والإنسان ألتوحدي
الراشد؟
إن الفرق يكمن في النقاط التالية:
• مع الطفل، الهدف هو إلغاء السلوك
غير المرغوب واستبداله بسلوك مرغوب
مع الإنسان الراشد، الهدف هو محاولة
تعديل السلوك السلبي ضمن قنوات
وظيفية إيجابية
• عند بلوغ المراهقة أو سن الرشد، يجب
تعديل البرنامج التربوي ليتّخذ منهجاً
وظيفيا˝ بدلا” من تعليم الرياضيات المجردة،
يجب استبدالها بالرياضيات الوظيفية
مثل تعليم التداول بالعملة من أجل
التسوّق. كذلك، يتحوّل تعليم المهارات
الأكاديمية البحتة إلى تعليم
قراءة الإشارات المكتوبة ،عناوين الصحف،
فهم مفهوم الزمان، استخدام النقود،
كتابة اسمه ...
• إن أهم عنصر في برنامج الخدمات
الموجّه للشاب ألتوحدي هو التدريب
على الاستقلالية، أو على الأقل، المحافظة
عليها. من الضروري المباشرة في هذا
التدريب منذ الطفولة، فكما يقول
المثل:”إذا أعطيت الإنسان سمكة، سوف
يأكل ليوم واحد، وإذا علمت الإنسان
اصطياد السمك، سوف يأكل كل حياته“



hgj,p]d td sk hgva] hgvw] a,




hgj,p]d td sk hgva] hgvw] a,





رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ فيروزه على المشاركة المفيدة:
 (15-06-2020),  (26-06-2020),  (14-06-2020)