عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 05-05-2020
غيمہّ فرٌح متواجد حالياً
Saudi Arabia    
آوسمتي
لوني المفضل Azure
 إنتسابي ♡ » 420
 آشراقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 7 ساعات (10:45 PM)
موآضيعي » 7548
آبدآعاتي » 506,092
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20737
الاعجابات المُرسلة » 13217
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع valencia
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 11,959
تم شكره 14,288 مرة في 7,734 مشاركة
R21 السبب وراء الإصابة بـ «حكة الأذن»



كشفت الرابطة الألمانية لأطباء الأنف والأذن والحنجرة، في تقرير لها، عن سبب حكة الأذن حيث تشير إلى الإصابة بعدوى بكتيرية أو فطرية، ومن الأعراض الاحمرار والحساسية للمس والشعور بألم في الأذن وأثناء المضغ أو تحريك الفك السفلي ونزول قيح من الأذن، بالإضافة إلى ضعف السمع المؤقت.

وأوضح التقرير، أن السبب الرئيسي لحكة الأذن هي الحساسية، لأنها تسبب إفراز مادة في الدم تسبب حكة في الأذن والعين والحلق، ولكن التنظيف الدائم للشمع من الأذن الخارجية يجعل الجلد متهيجًا، وذلك لأن طبقة الشمع على الجلد تحميه وهذا يسبب الحكة، والفطريات تسبب حكة مع ألم في الأذن، ولكن البكتيريا عادة تسبب ألم وليس حكة.

وأشار التقرير، إلى أنه غالبًا ما يرجع سبب العدوى إلى جروح صغيرة بعد الاستخدام الخاطئ للأعواد القطنية، حيث تشكل هذه الجروح بيئة مثالية لتكاثر البكتيريا والفطريات؛ فيما تعالج العدوى موضعيًا بالمراهم المضادة للبكتيريا والفطريات، وفي الحالات الشديدة بالكورتيزون.


hgsff ,vhx hgYwhfm fJ «p;m hgH`k»




hgsff ,vhx hgYwhfm fJ «p;m hgH`k» hgsff hgYwhfm fJ ,vhx




 توقيع : غيمہّ فرٌح








رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غيمہّ فرٌح على المشاركة المفيدة:
 (08-05-2020)