29-04-2020
|
#15
|
من تربية الله لك
(2)
قد يبتليك ليستخرج من قلبك
عبودية الصبر والرضى وتمام الثقة به
هل أنت راض عنه لأنه أعطاك
أم لأنك واثق أنه الحكيم الرحيم
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
|