عرض مشاركة واحدة
قديم 03-05-2024   #19


الصورة الرمزية احمد حماد

 إنتسابي » 1136
 آشرآقتي ♡ » Aug 2022
 آخر حضور » منذ 7 دقيقة (10:29 PM)
موآضيعي » 35
آبدآعاتي » 32,852
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 409
الاعجابات المُرسلة » 1291
 التقييم » احمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~


آوسمتي

احمد حماد متواجد حالياً

افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ĂĐмйŤ.7βĶ مشاهدة المشاركة
.
.
.






يسعد اوقاتكم جميعا بكل خير


مشاركتي في فعالية الحبيبة كيراز
نص فضفضة احساس لا اكثر..
لست كاتبه مجرد احساس



في ليلةِ الواحد والعشرين من الشهر ..
بعَد مُنتصف الليل تحديداً..
حدث ما لم أكن اتوقع..
في ذاك المساء
كنت سعيدة واتجهز كالاميرة ..
التي ستلتقي باميرها ..
فتجهزت .. وتانقتُ .. وتالقت ..
وذهبت اليه بكُل سعادةٍ وحُب
بادرت له الحديث بمزحةٍ ..
على أمل ان اشاركه سعادتي ..
فاجابني بكل برود .. وكل قسوة ..
كأنه ليس الشخص الذي أحببته!
ذهبتُ واتيت مرة أخرى ..
لعلني كنت اتخيل .. او أسأتُ الفهم ..
لكن لازال على نفس القسوة ..!
بدون اي شعور .. كأنه يتعمد إيذاء قلبي ..
كُسرت نفسي وانجرح قلبي ..
لم أكن اتوقع ان يأتي يوم من الايام ..
ويصبح بتلكَ القسوة ..
كانت لقلبي موجعه حقاً ..
أعلم أني شديدة الغيره.. واني مفرطه بالدلال ..
لكني لم أكن استحق تلك القسوة والظن!
ذهبت اليه مرة أخرى عل وعسى ..
لكن قال لي أن حُبي عذاب والم ..
ولم يكن يعيش السعادة معي !

فاكتفيت .. وحل الصمت ..
ولم استطع انا اعبر ..
ورحلت..

يالها من ليلة موجعه ..قاسية
على روحي وقلبي ..



قراءة مختصرة متواضعة للنص:

ليلةٌ مؤلمة
تروي لنا الألِقة أدمنت حبك قصة ليلة مؤلمة عاشتها في الواحد والعشرين من الشهر، بعد منتصف الليل
تحضيرٌ للأمير:
فكانت سعيدة وجهزت نفسها كالأميرة استعدادًا للقاء الحبيب
لقاءٌ باردٌ:
فقابلت هذا الحبيب ، لكنه قابلها وتصرف ببرودٍ صاحبه القسوة، مما أصابها بخيبة أمل كبيرة
محاولةٌ فاشلة:
كما حاولت جاهدة التحدث معه، لكنه ظل على حاله من جفافٍ وبرود ، متعمدًا إيذاءها وجرحها
جرحٌ عميق:
حينها شعرت بكسرٍ في روحها وفي نفسها وجرح عميق في قلبها، فلم تتوقع منه هذا التصرف وهذا الجفاء والبرود
اعترافٌ بالغيرة:
حيث اعترفت بغيرتها ودلالها المفرطين، لكنها ظلت تعتقد أنها لا تستحق تلك القسوة في المعاملة
كشفٌ مؤلم:
حيث أخيراً أفصح الحبيب عن شعوره بأن حبها ما كان سوى عذاب وألم له، ولا يشعر أنه يعيش أو سيعيش بسعادةٍ معها
صمتٌ وألم:
واكتفت الكاتبة بالصمت وغادرت، تاركةً وراءها ليلةً موجعةً وقاسيةً على روحها وقلبها ووجدها
مشاعرٌ مركبة:
عبّر النص عن مشاعر مركبة من الحب والألم والغيرة والخيبة الأمل
لغةٌ بسيطة:
كما استخدمت الكاتبة في نصها لغةً بسيطةً وواضحة، مما يُسهل على القارئ/المتلقي فهم تلك المشاعر التي تُعبّر عنها
نهايةٌ مفتوحة:
وتركت لنا نهاية نص مفتوحة، مما شجعنا ويُشجع المتلقي على التخيّل حول ما حدث بعد ذلك
بشكل عام:
نصٌ جميل ومُؤثر يُعبّر عن مشاعر صادقة ويُثير تعاطف المتلقي
فقد أجادت الكاتبة جذب الكاتب لقراءة النص مرات


القاضلة / أدمنت حبك
قراءة بسيطة كبساطة نصك ، بحسب ما فهمت
كلمات السطور وما حوته في ثناياها
اسجل اعجابي بهذا الحرف الزاخر بالمعاني والألق
تقديري والنجوم الخمس والتقييم












 توقيع : احمد حماد



رد مع اقتباس