عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 17-02-2024
أُرجُوَان . غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
آوسمتي
لوني المفضل White
 إنتسابي ♡ » 1325
 آشراقتي ♡ » Aug 2023
 آخر حضور » منذ يوم مضى (03:54 AM)
موآضيعي » 5572
آبدآعاتي » 856,344
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 14854
الاعجابات المُرسلة » 13265
 التقييم » أُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   bison
قناتك mbc
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 2,163
تم شكره 2,502 مرة في 1,820 مشاركة
افتراضي الحديث: من قال: سبحان الله وبحمده، سبحانك اللهم وبحمدك، )



من قال: سبحان الله وبحمده، سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك، من قالها في مجلس ذكر كانت كالطابع عليه، ومن قالها في مجلس لغو كانت كفارةً له؟

هذا الحديث صحيح، ويقال له: كفارة المجلس، هذا الذكر يقال له: كفارة المجلس، فالسنة لمن قام من المجلس أن يقول هذا الكلام: سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك اللهم، وأتوب إليك سواء كان مجلس علم، أو مجلسًا عاديًا للكلام، والخوض في حاجات الناس.

السنة لمن قام من المجلس أن يقول هذا الكلام، فهو طابع على الخير، وكفارة لما قد يقع من اللغو في المجلس.

وهذا الحديث كسائر الأحاديث المطلقة، يحمل على أنه كفارة لما يقع من الصغائر، أما الكبائر فلابد لها من توبة، الكبائر من الذنوب لا بد لها من توبة، لقوله سبحانه في كتابه العظيم: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ [النساء:31] يعني: الصغائر، فشرط سبحانه تكفير الصغائر باجتناب الكبائر، ولقول النبي ï·؛: الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن، ما لم تغش الكبائر وفي اللفظ الآخر: إذا اجتنب الكبائر.

ولما توضأ النبي ï·؛ في بعض الأحاديث أخبر أن الوضوء كوضوئه من أسباب المغفرة، قال: ما لم تصب المقتلة يعني: الكبيرة، فدل ذلك على أن الكبائر تمنع المغفرة.

فالواجب على المؤمن، والمؤمنة الحذر من جميع السيئات، كبيرها وصغيرها؛ لأن فعل الصغائر يجر إلى الكبائر؛ ولأنه قد يعتقد أنها صغيرة، وهي كبيرة؛ لجهله بالكبائر، فالحزم كل الحزم تجنب الصغائر، والكبائر جميعًا، وقد جاء عنه ï·؛ أنه قال: إياكم ومحقرات الذنوب؛ فإن لها من الله طالبًا وفي اللفظ الآخر: فإنها تجتمع على العبد حتى تهلكه لكن من تجنب الكبائر؛ غفر الله له الصغائر باجتنابه الكبائر؛ فضلًا منه، وإحسانًا ïپ‰ نعم.


hgp]de: lk rhg: sfphk hggi ,fpl]iK sfphk; hggil ,fpl];K ) l, hlgi hgp]dm rhg




hgp]de: lk rhg: sfphk hggi ,fpl]iK sfphk; hggil ,fpl];K ) l, hlgi hggil hgp]dm hgp]de: sfphk sfphk; ,fpl]iK ,fpl];K rhg rhg:




 توقيع : أُرجُوَان .

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس