عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-12-2023
أُرجُوَان . متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
آوسمتي
لوني المفضل White
 إنتسابي ♡ » 1325
 آشراقتي ♡ » Aug 2023
 آخر حضور » منذ 13 ساعات (10:49 PM)
موآضيعي » 5482
آبدآعاتي » 833,528
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 14718
الاعجابات المُرسلة » 13199
 التقييم » أُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond reputeأُرجُوَان . has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   bison
قناتك mbc
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 2,123
تم شكره 2,464 مرة في 1,788 مشاركة
افتراضي الآية: ﴿ أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ..)



الآية: ﴿ أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَرًا رَسُولًا ﴾.

السورة ورقم الآية: الإسراء (93).
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ ﴾ من ذهبٍ، فكان فيما اقترحوا عليه أن يكون له جنَّاتٌ وكنوزٌ وقصورٌ من ذهبٍ ﴿ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ ﴾ وذلك أن عبدالله بن أبي أُميَّة قال: لا أؤمن بك يا محمَّدُ أبدًا حتى تتَّخذ سلمًا إلى السماء ثمَّ ترقى فِيهِ، وأنا أنظر حتى تأتيها، وتأتي بنسخةٍ منشورةٍ معك، ونفر من الملائكة يشهدون لك أنَّك كما تقول؛ فقال الله سبحانه: ﴿ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَرًا رَسُولًا ﴾ أَيْ: إنَّ هذه الأشياء ليس في قوى البشر.
تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ ﴾؛ أي: من ذهب، وأصله الزينة ﴿ أَوْ تَرْقَى ﴾ تصعد ﴿ فِي السَّمَاءِ ﴾ هذا قول عبدالله بن أبي أمية ﴿ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ ﴾ لصعودك ﴿ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ ﴾ أُمِرْنا فيه باتِّباعك ﴿ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي ﴾ وقرأ ابن كثير وابن عامر (قال)؛ يعني: محمدًا، وقرأ الآخرون على الأمر؛ أي: قل يا محمد ﴿ هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَرًا رَسُولًا ﴾ أمره بتنزيهه وتمجيده على معنى أنه لو أراد أن ينزل ما طلبوا لفعل؛ ولكن الله لا ينزل الآيات على ما يقترحه البشر، وما أنا إلا بشر، وليس ما سألتم في طوق البشر.
واعلم أن الله تعالى قد أعطى النبي صلى الله عليه وسلم من الآيات والمعجزات ما يُغنِي عن هذا كله؛ مثل: القرآن، وانشقاق القمر، وتفجير العيون من بين الأصابع، وما أشبهها، والقوم عامتهم كانوا متعنِّتين، لم يكن قصدهم طلب الدليل ليؤمنوا، فرد الله عليهم سؤالهم.



hgNdm: ﴿ HQ,X dQ;E,kQ gQ;Q fQdXjR lAkX .EoXvEtS jQvXrQn tAd hgsQ~lQhxA>>) &# HQkX hgH]f hgsQ~lQhxA dQ;E,kE tqn




hgNdm: ﴿ HQ,X dQ;E,kQ gQ;Q fQdXjR lAkX .EoXvEtS jQvXrQn tAd hgsQ~lQhxA>>) &# ﴿ HQkX gQ;Q lAkX hgH]f hgNdm: hgsQ~lQhxA hgsQ~lQhxA>>) fQdXjR jQvXrQn dQ;E,kE .EoXvEtS




 توقيع : أُرجُوَان .

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس