عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 20-11-2023
- وَرد. غير متواجد حالياً
    Female
آوسمتي
لوني المفضل White
 إنتسابي ♡ » 232
 آشراقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 24-02-2024 (11:57 AM)
موآضيعي » 6004
آبدآعاتي » 1,154,578
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحَمدلله.
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 23713
الاعجابات المُرسلة » 20377
 التقييم » - وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   water
قناتك abudhabi
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 13,577
تم شكره 13,869 مرة في 8,978 مشاركة
Q126 تفسير قوله تعالى: (ومن أعرض...)









( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ۝ قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا
قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى ) [طه: 124- 126]،
هذا وعيد شديد فيمن أعرض عن ذكر الله، وعن طاعته، فلم يؤد حق الله هذا جزاؤه، تكون معشيته ضنكا وإن كان في مال
كثير وسعة، لكن يجعل الله في عيشته ضنكًا لما يقع في قلبه من الضيق والحرج والمشقة، فلا ينفعه وجود المال، يكون في حرج
وفي مشقة بسبب إعراضه عن ذكر الله، وعن طاعة الله -جل وعلا- ثم يحشر يوم القيامة أعمى.
فالمقصود أن هذا فيمن أعرض عن طاعة الله، وعن حقه -جل وعلا- ولم يبال بأمر الله، بل ارتكب محارمه
وترك طاعته -جل وعلا- فهذا جزاؤه، نسأل الله العافية.

_ الإمام ابن باز رحمه الله.





jtsdv r,gi juhgn: (,lk Huvq>>>) (,g, guvq juhg[ ,g,




jtsdv r,gi juhgn: (,lk Huvq>>>) (,g, guvq Huvq>>>) juhg[ juhgn: jtsdv ,g, r,gi




 توقيع : - وَرد.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ - وَرد. على المشاركة المفيدة:
 (21-11-2023)