جيتك ...
أشتاقك..
بطريقة أقلّ خطرًا عليّ وعلى فصيلتي
ويسمعني الواقفون على حبل ذاكرتك.
اشتاقك ، هكذا..
بطريقة أكثر قربًا منك.
كأقصى ماتحتاجه في ظهيرة شتويّة.
كتصلّب الشتلات على مسامات حديقتك الخاصّة
وأجمل ماتقوله لك بطاقة بريدية في العيد.
ثمّ :
أتشفى المسافات ، وتعود لها ذاكرتها المفقودة ؟