عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 26-12-2022
سَديم غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
آوسمتي
لوني المفضل Black
 إنتسابي ♡ » 128
 آشراقتي ♡ » Aug 2019
 آخر حضور » 21-03-2024 (11:59 PM)
موآضيعي » 582
آبدآعاتي » 219,806
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 5556
الاعجابات المُرسلة » 4588
 التقييم » سَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   hot-chocolate
قناتك abudhabi
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 2,645
تم شكره 3,710 مرة في 1,808 مشاركة
R9 ماذا يحدث اذا اخذ الجسم كميه من الطعام اكثر من حاجته





اذا اخذ الجسم كميه من الطعام اكثر من حاجته
يتوسع حجم المعدة مما يضغط على بقية أعضاء الجسم .

يتسبّب في تَوَسُّع حجم المعدة عن حجمها الطبيعي لكي تُلائِم كمية الطعام الزائدة، بالتالي تضغط المعدة المتمدّدة على أعضاء الجسم؛ فتشعُر بعدم الارتياح، الخمُول، الغَثيان، حُرقة المعدة والحمُوضة، هذا على المدى القريب، أمّا على المدى البعيد فإنّ تناول كميه من الطعام تفوق حاجة الجسم يجعل النتائج تكون أكثر خطورة مثل: السِمنة، والسرطان، أمراض الكبد، المرحلة الثانية من داء السُكّري، مُقاومة اللبتين ومُقاومة الأنسولين

كيف تعرف أنك تتناول كميه من الطعام أكثر من حاجة جسمك
قد تبدو إجابةُ السؤال السهلة هي حساب السُعرات، لكنّ الأمر ليس بهذه البساطة؛ حيثُ أنّ لكل شخصٍ حالتُه الصحيّة واحتياجات جسم مختلفة وحتى أهداف صحيّة خاصّة به، وقد توصّلت دراسةٌ بريطانية أنه لا توجد علاقة بين حساب السُعرات والشعور بالشبع، لذلك فإنّ حساب السُعرات ليست طريقةً دقيقة لتحديد كميّة الطعام التي تحتاجُها أو قياس لحظة شعورِك بالشَبع، فيما يلي بعض العلامات التي تُشير إلى أنّك تتناول أكثر من حاجتِك:

الاستمرار في الأكل رغم شعورِك بالشَبع.
تتناول الطعام بدون وعي لأنّك تشعر بالملل أو مُشتّت الذِهن وليس لأنك جائع.
الشعور بأعراضٍ جسديّة بعد الأكل تشمل: الغثيان، عدم ارتياح في منطقة البَطن، الغازات، انتفاخ البطن أو حُرقة في المعدة.
تناول الطعام لأسبابٍ أخرى غير الجوع.

هذه أعراضٌ قصيرة المدى، أي تظهر فورًا بعد تناول كميه من الطعام تفوق حاجتِك، لكن هناك علاماتٌ بعيدة المدى أيضًا تشمل: اكتساب الوزن، صعوبة في فقدان الوزن، مشاكل هضميّة تستمر لفترة طويلة، وبمرور الشهور والسنوات، الإفراط في الأكل يؤثر على نسبة الكوليسترول ويمكن أن يؤثر على معدل السُكر في الدم، مما يجعلُك عُرضَة للإصابة بداء السُكّري وأمراض القلب.

لماذا نتناول كميه من الطعام أكبر من حاجة الجسم
يحدث الإفراط في تناول الطعام عادةً بشكل عَرضي، خاصةً في المناسبات التي يكون فيها أمامك الكثير من أنواع الطعام.
أحيانًا أخرى يكون عادةً غير صحيّة، تجلبُ لك البهجة وتُعزز مشاعر الاكتفاء داخلك بمرور الوقت.

يُمكن أن يكون لمواجهة مُشكلة نفسيّة أو عاطفيّة، فيما يُسمى بالأكل العاطفي.

في الحالات طويلة الأمد، يُمكن أن يكون الإفراطُ في الأكل مؤشرًا لأمرٍ أكثر خطورة مثل: اضطراب الشَراهة.
إذا وجدت نفسك غالبًا ما تتناولُ كميه من الطعام أكثر من حاجة جسمك، يجب أن تسعى لتلقّي العلاج، فذلك يُمكن أن يكون مُرتبطًا باضطراب الشَراهة، والذي يُمكن علاجُه عن طريق المساعدة الطبيّة المُلائمة.[2]

الآثار قصيرة المدى المترتبة على الإفراط في تناول الطعام
الشعور بالكسل، الخمُول، النُعاس والتّعب.
حُرقة المعدة والحمُوضة.
الشعور بالغثيان.
امتلاء المعدة بالغازات.
تتسارع عملية الأيْض.
الشعور بالكسل، الخمُول، النُعاس والتّعب: مع الاستمرار بتناول الطعام بعد الامتلاء، تتمدّد المعدة لاستيعاب كمية الطعام التي يستهلكُها الجسم، وبالتالي تضغط على أعضاء الجسم الداخلية، هذا يتسبّب في الإحساس بالتُخمة وعدم الارتياح والانتفاخ.

حُرقة المعدة والحمُوضة: عند تناول ما يزيد عن حاجة الجسم، تعمل الأعضاء بجُهدٍ أكبر للتعامُل مع الكميّات الزائدة؛ فتُنتِج الهرمونات والإنزيمات بكثرة، حيثُ تُفرز المعدة حِمض الهيدروكلوريك، وعند الإفراط في الأكل -خاصةً الأطعمة الدُهنية- فإنّ الحِمض يصعد إلى المريء مُسببًا بذلك حُرقة في المعدة وحمُوضة (طعم حامض وإحساس بالحُرقة بطول مجرى الطعام)، زِدْ على ذلك أنّ المشكلة تزداد إذا تمّ تناول هذه الكميه من الطعام قبل موعِد النوم حيثُ أنّ الاستِلقاء يجعلُ هذه الآثار تزدادُ سوءًا.


الشعور بالغثيان: ذلك أن الإفراط في تناول الطعام بكميّات كبيرة تفوقُ قُدرة المعدة، يؤدي إلى التقيؤ وتعسُّر الهضم.


امتلاء المعدة بالغازات: فتشعر بالانتفاخ وعدم الراحة.

تتسارع عملية الأيْض: (التمثيل الغذائي) في محاولةٍ لحرقِ الدهون، لذا قد تشعر بحرارة جسدِك، ازدياد كمية العَرَق، الدُوار.[1] [3] [4]

الآثار بعيدة المدى المترتبة على الإفراط في تناول الطعام
زيادة الوزن والسِّمنة.
ارتفاع خطر الإصابة بالسرطان.
إبطاء عملية الهضم.
زيادة نسبة الدهون على الكبد.
مقاومة هرمون اللبتين.
مقاومة الأنسولين.
ضعف المهارات الإدراكية ووظائف الدماغ.
التأثير على نومِك.
زيادة الوزن والسِّمنة: زيادة كمية الطعام عن الحدّ الطبيعي يجعل الجسم يُخزن الزائد على هيئة دهون، أضِف إلى ذلك، فإنه يرفع مستوى السُكر في الدم وبمرور الوقت يؤدي هذا لمشاكل مثل السِّمنة، خاصةً لو أنّ هذه الوجبات مليئة بالكربوهيدرات والسُكّريات ومُشبّعة بالدهون.

ارتفاع خطر الإصابة بالسرطان: والأمراض المُزمنة مثل النوع الثاني من داء السُكّري.


إبطاء عملية الهضم: على المدى البعيد في محاولةٍ لحرق السُعرات الإضافية، مما يعني بقاء الطعام في المعدة لوقتٍ طويل وغالبًا يتم تحويله إلى دهون.

زيادة نسبة الدهون على الكبد: نتيجة ارتفاع نِسبة الدهون الثُلاثية، وإذا تمّ تركُه دون علاج فإنه يُمكن أن يتطور إلى مرض التهاب الكبِد الدُهني واضطرابات كبِديّة أكثر خطورة.

مقاومة هرمون اللبتين: وهو هرمون تُنتجه الخلايا الدُهنية التي تقوم بتوصيل رسالة للدماغ بأنّ الجسم قد حصل على حاجته من الغذاء، فكُلما زادت دهون الجسم زادت كمية هرمون اللبتين به، مع ذلك، في حالة الإصابة بمقاومة اللبتين، فإنّ الدماغ لا يستقبِل إشارة منه للتوقُف عن الأكل، وبالتالي تبقى الشهيّة مفتوحة، فيستمر الشخص بتناول المزيد من الطعام، وينتُج عن ذلك اكتساب المزيد من الدهون.

مقاومة الأنسولين: ينتُج عن الإفراط في تناول الطعام الزائد عن حاجة الجسم، فتُقاوِم الخلايا امتصاص الجلوكوز الذي يحاول الأنسولين توصيله، وهذا بدوره يُبقِي مستوى السُكّر في الدم مرتفعًا، وبمرور الوقت يتسبّب في الإصابة بداء السُكّري.

ضعف المهارات الإدراكية ووظائف الدماغ: على المدى البعيد، خاصةً بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من السِمنة.

التأثير على نومِك: فمن المعروف أنّ الساعة البيولوجية للجسم تتحكم في دورة النوم وهرمونات الجوع على مدار اليوم، وتناول كميات كبيرة من الطعام يؤثر سلبًا على هذا النظام المتوازن، وبالتالي يكون من الصعب النوم ليلًا، وبالمثل يعاني الأشخاص في التحكُّم بجوع الليل المفاجئ.[1] [3]

ماذا تفعل لو أنك تناولت خلال وجبة أكثر مما تحتاج
لا يجبُ عليك تعذيبُ نفسِك بسبب الإفراط في وجبة واحدة، طالما أنك لا تستمر على هذا المِنوال، إليكَ بعض الطُرق الفعّالة لمُساعدتك على الشعور بالتحسُّن سريعًا:

يمكنُك أن تُجرِّب مضْغ بعض الزنجبيل أو تناول شاي الزنجبيل.
تناول جِذر عِرق السوس الأسود.
أخذ جولة على الأقدام يُمكن أن تُشعرك ببعض الراحة.
تجنُب الاستلقاء والبقاء منتصبًا، جالسًا أو واقفًا، قد يُقلِّل من الحمُوضة.
لا تتناول المشروبات الغازيّة، بدلًا من ذلك، اشرب الكثير من الماء.[1]
كيف تتوقف عن الإفراط في تناول الطعام
ركِز على حِصص الطعام ونوعيتها التي تحصل عليها في كل وجبة.
تجنُب الأطعمة المُعالَجَة.
وزِّع وجباتِك خلال اليوم.
تناول الألياف المتواجدة في الفاكهة والخضراوات الطازجة خاصةً خلال الوجبات، لأنها تساعد على بقائك شبعانًا.
تأكّد من تضمين البروتين مثل: اللحوم والدجاج والتُونة والعدس ،والدهون الصحيّة مثل: الأفوكادو والجبن والأسماك الدهنية والبيض والشوكولاتة الداكنة- خلال وجباتك اليومية.
ركِز على وجبتِك وتجنّب مُشاهدة التلفاز أو استخدام الأجهزة وقت الأكل حتى تكون واعيًا باللحظة التي تشعر فيها بالشبع.
تناول الطعام ببطء.
اسأل نفسك قبل البدء بتناول الطعام، هل أنتَ جائِع بالفعل أم هو سببٌ عاطفي كالتوتُر أو القلق أو الاكتئاب، يُساعدك تحديد السبب على الوعي بنظامك الغذائي.
لا تتضور جوعًا قبل وجبتك، هذا يجعلك تتناول الطعام بسُرعة كبيرة فتأكل كميّات أكبر من المعتاد.
لا تتخطى وجباتِك، ذلك قد يتسبّب في جوعٍ شديد والذي يُنتِج بدورهِ -عند أغلب الأشخاص- حالاتٍ من الإفراط والشَرَه في الأكل لاحقًا.[1] [2] [3]



lh`h dp]e h`h ho` hg[sl ;ldi lk hg'uhl h;ev ph[ji l, hg[.H h;fv




lh`h dp]e h`h ho` hg[sl ;ldi lk hg'uhl h;ev ph[ji l, hg[.H hg'uhl h`h ho` h;fv ph[ji





رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ سَديم على المشاركة المفيدة:
 (28-12-2022),  (26-12-2022)