عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 25-12-2022
رآجہل مہتمہيہز غير متواجد حالياً
Egypt     Male
آوسمتي
لوني المفضل Olive
 إنتسابي ♡ » 1207
 آشراقتي ♡ » Dec 2022
 آخر حضور » 27-03-2024 (08:03 AM)
موآضيعي » 85
آبدآعاتي » 83,375
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  male
 حالتي الآن » ♞لَا يشبهنى إلَّا أَنَّا •●
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 34سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مطلق 😔
الاعجابات المتلقاة » 2319
الاعجابات المُرسلة » 1645
 التقييم » رآجہل مہتمہيہز has a reputation beyond reputeرآجہل مہتمہيہز has a reputation beyond reputeرآجہل مہتمہيہز has a reputation beyond reputeرآجہل مہتمہيہز has a reputation beyond reputeرآجہل مہتمہيہز has a reputation beyond reputeرآجہل مہتمہيہز has a reputation beyond reputeرآجہل مہتمہيہز has a reputation beyond reputeرآجہل مہتمہيہز has a reputation beyond reputeرآجہل مہتمہيہز has a reputation beyond reputeرآجہل مہتمہيہز has a reputation beyond reputeرآجہل مہتمہيہز has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   pepsi
قناتك max
اشجع liverpool
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 330
تم شكره 1,287 مرة في 518 مشاركة
K4 ∫ «رجال ما بعد منتصف الليل»∫



رواية «رجال بعد منتصف الليل» للروائي والكاتب المغربي خالد أخازي



نبذه مختصره عن الكاتب :
خالد أخازي شاعر وروائي مغربي صدرت له عن دار روافد رواية عشق في زمن الغضب وهي مشروع روائي تجريبي تأسيسي، سيعود لكتابها من رؤية أخرى وزاوية معالجة مغايرة وفق تصور جديد نضج مع الزمن... رؤية وزعها على ثلاثة أسفار على شكل ثلاثي، صدرت منها لحد الآن: صريع الخوالي، السِّفر الاول كما نشر ذاكرة جدار الإعدام عن دار مدارك بالرياض، ورواية أحلام واحة في منتصف العمر بالمغرب، و التحفة السردية التي نشرتها دار لندن بوك بالمملكة المتحدة " رجال ما بعد منتصف الليل" إعلامي مستقل ومهتم بالقضايا التربوي.

عمل صحفيا بالأحداث المغربية التي يعتبرها مدرسته في الصحافة، ورئيس تحرير أسبوعية الرقيب، وصحفيا بأسبوعية اليسار الموحد، وبعدد من المواقع. كتب للمسرح أيضا عددا من النصوص:

دالية الهم
الجنازة الأخيرة
الهاربان
تراجيدبا نيروس
عباس أوديب
ورغم ذلك ستعودين
منودراما: تفاحة الألم
وكتب لمسرح الطفل أيضا:
سامر وعروس الغابة
محاكمة الإنسان
فتى قرية الصيادين.

تمتاز كتابته السردية بالجمع بين الواقعية الإنسانية في بعدها الكوني لا الإيديولوجي والشعرية ضمن تصور انفتاح السرد على الأجناس التعبيرية الأخرى ومختلف الثقافات، ويؤمن بارتياط الرواية بقضايا المجتمع والإنسان، يكتب في خط تماس ساخن مع المهمش والمسكوت عنه اجتماعيا وسياسيا ...يعود للتاريخ أحيانا لكن من أجل ترهينه وفهم الحاضر وطرح تحديات المستقبل.

تتميز كتابته بقوة اللغة والأسلوب، يرفض الاستسهال اللغوي وينتصر لمركزية الحكاية وجمالية الخطاب السردي ذي المواصفات البنيوية واللغوية الصارمة، يكتب بزاد لغوي عميق ورؤية تؤسس لتفكيك نفسية الشخصيات في تفاعلها مع القوى الضاغطة المتعددة، لا يعتبر الكتابة سهلة فله عبارة شهيرة" أكتب الرواية كمن يحفر خندقا في يوم قائظ" خالد أخازي التفاهة وصناعة الذائقة الزائفة بمقالات جمالية من حين لآخر، يشغل المستشار الإعلامي للمرصد المغربي لنبذ الإرهاب والتطرف، ورئيس الجمعية المغربية للحكامة التربوية بحكم اشتغاله في التدبير التربوي أيضا.

ملاحظات عامة عن الرواية بعد قرائتى لهـا

قد نتساءل: ما علاقة العنوان بمضمون الرواية؟ لماذا الرجال، رغم انّ النساء هنّ المحور؟ أمه والبتول ورقية، المكرّسة للإنجاب والبيت والخدمة، وتعامل الزوج معها (سيعوض الطاهر ما لا يجده فيها في أسرّة العاهرات)، فالمرأة إذن هي (خريطة للجنس والقهر)، ويعود سبب ذلك إلى أنّ المجتمع ذكوري بحت، إنهم رجال عالم الليل، (الليل عالم خاص) في المدينة.
استخدم المؤلف الوصف الحسي بصورة ملموسة، البصري والسمعي وحتى الشمّي، وجعلنا نشمّ عبره روائح تخصّ المدينة وناسها وأشياءها.
انتقل في سرده، من المناجاة بضمير المتكلم، الى ضمير المخاطب بسلاسة: (يا جلال.. يا جوزيف)، واستخدم الجمل الطويلة، لكنه أخفق في ضبط التنقيط.
أكثر كذلك من الاستعارة، (يرتفع بوق النصر فوق هضبة الغفوة.. تسكن روحي عربة قديمة.. بسيجارة اغتالها) ويمكن أن نلمس حضور الزمن الماضي والمضارع في نفس السطر، وتبدأ أحياناً الجملة بـ (نعم، آه)، ويظهر السجع كثيراً في لغة الرواية، (الريح والشيح، والحقد وزيف المديح)، (التماس الاعذار في الأقدار)،
استخدم المؤلف مفردات نادرة الاستعمال مثل: (وكنة، رحض، غايا)، وبدت التقريرية واضحة في شرح العلمانية، صفحة (187)، مع تقنية التكرار لبعض الجمل والعبارات في بعض الصفحات: (أمي كانت عاهرة ووسيطة للدعارة ومخبرة).. (جلال زميلي، جلال صديقي، جلال حكيم في الحانات، جلال يسكنني، جلال يسكن عقلي، جلال محام بارع، جلال مثقف، جلال عربيد)، فيذكر اسم جلال 8 مرات في صفحة (111) وربيعة 7 مرات في صفحة (113).
وختاماً، كان المؤلف متعاطفاً مع من يمارسن الدعارة لمبرّرات إنسانية، ومع من يمتهن الوساطة كشخصية رجل اسمه الجن(يعول الأرامل واليتامى)، مع أنه لم يصف مشهداً إباحياً وجنسياً مسيئاً بتاتاً ولم يعتبر المرأة موضوعاً للجنس بل كان يحس بالدفء والأمان معها، في مدينة قيل عنها، وربما مبالغة، بأنها (تبيع نساءها كنشاط اقتصادي، من أجل تنمية السياحة)، ولو أن الرواية انتهت في صفحة (195)، قبل الفصل (19)، لكانت كافية ووافية.. إلّا أنها تواصلت لفصلين آخرين، لإثبات زيف جلال، الذي تغير فجاًة دونما سبب واضح، ليثبت لنا المؤلف بأن أفكاره باطلة ويكشف عن زيف شخصيته.

(النصوص التي بين قوسين للكاتب من الرواية)
\
/
منقول بعضه والاخر بتصرف ومجهود منى
تحياتى لكم​



∫ «v[hg lh fu] lkjwt hggdg»∫ gh hggdg»∫ ju]




∫ «v[hg lh fu] lkjwt hggdg»∫ ∫ ∫ gh lkjwt hggdg»∫ hggdg»∫ ju] «v[hg




 توقيع : رآجہل مہتمہيہز


رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رآجہل مہتمہيہز على المشاركة المفيدة:
 (26-12-2022)