16-10-2022
|
#52
|
_ تَبَارك الرحمَن ..
مُبَارك المَليُونيّة عيُون الأنفَاس :ff1 (35):
شُكرًا لهذهِ الجُهُود الطّيبَة والعَطاء المُتوَاصِل
جَعلهَا المولَى شَاهِدةٌ لكِ لا عَليكِ يارب ..
حضُور مُبهِج وإهتمَام وحِرص دائِم
لا خُلينا منكِ :ff1 (35): .
سلمتِ شدو على هذهِ التّهنئه :ff1 (35):.
|
|
|
|