آنَني غَآرقِهه فِي الحُبْ
أقصُ مِنْ ضّفيرةَ شَ عري غِطَاء شُوق
آهرَعُ إلىّ جَسّدي / أشيرُ بـ آصبَعِي لـ لنَآفِذة
آن تَآتِي / و آلقّآكَ / فَـ آحكي لـ رُوحكـ حّل بِي الظَمّأ
و آريدُ آن تَبتَل عَ رُوق جُوفِي قّبل الكّلام
يآرَجُلْ آقنَعَ الليل / كـ يفَ يَنأئ بِكَ إلى خُدرِ
يآ رَجُلْ آمتَشِطَ آبوَابٍ ظّلت تَهرَعُ إليَ مُسرعهه
بـ ربِكَ / لآ تَدع لـ ليلِ مُغفِرة
أهمس فِي آذُنِ / العَقَ بقَايآ الصّبرُ فِي آطرَآفـ يّدي
لُوكّني بِينَ شَفتيكـ / كـ حبة كَـ مثرىَ
تَعتَصّر فِي جُوفـ حَلقّكـ مَاءٌ و خّمر
آجْتَاحنِيْ كَـ المَاء،، دُون توقفـ
آغرَقنِي فِي لُجَكـ / مّسدني بـ رؤوس آصّابعِكْ
آفسَح لِي مّجآلآ لـ لتّرَفـ / آجمَعُ بَقَايَآ آنُوثَتِي
فِي كـّ فَكـ / فَـ آمسَحُ وَجهِي بِـ تِلآوتَ قُرَآنٍ مّدَنِي
آحمَلنِي لـ خَيالَكـ الوَآسِع / و آسكُب فِي رِحمَ الـ ليل
كِـ يفَ تَـ ستوي مُفردةً و آحِدة مِن حَديثك
و آنتَ لآ بَارِدٌ مِن ثّلج
و لاَ سَاخِنٌ كَـ الجَمر
و آنتـ بِين ذَلكـ عَوَانٌ يَحِيلُنِي إلى إمرآةٍ فِي مَعركة
دّعني أُغْمِضُ عِيْني / و آنَا السّارِحةُ بـ كَ و اقعٌ لآ خَيَال
و آنَا المُتلذّذةِ فِي مَسْراكَ آجمَعُ كُـ لَكـ فِي / و آنا بِينَ يّديكَـ وآهِنه





إمضّاءة / روابي الحربي