25-09-2022
|
#6
|
تَأتِينَ كَالبِيذّارَة حِينَ يَطِيبُ رَشفُهَا
وَتَغدِينَ كَالرَاشُوفِ بِالدَمعِ رَقرَقُ
أخَافُ عَليِهَا كَلَمَا صَاتَ طَائِرٌ
يَطِيرُ صَبَاحآ وَبِالليِلِ يُشنَقُ
ألا أيُهَا اليَّافَا عَلامَ الفَوَاترَ
أجَادِلُ نَفسٍ عَنكَ بِالضّدِ تُهرَقُ
سميه
كزهرة الآكاسيا تجلت بكامل سحرها
فهل من تُّولِيب ينوب عنها أم تظل ملامحها شواهد تبتهل بعطرها المنفرد
كما كان حرفك المبدع المشبع بطرز استثنائية الصوغ
كاتبنا القدير " نزف "
سواحل حرفك ملاذ غارق برووووعة الاحساس
لروحك الود والورد
|
|
استاذي Lost ترسم الجمآل بريشه مغمسه في حبر الإبداع
لتتكوم كلماتي وتنزوي جانبا خجله
غير قادره على الثناء بما هو كآفِ لمثل مآرأت عينآي مدآد الحروف واكثر ..لك الشكر
أحتاج ذاكرة فارغة من الألم
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ ودق الحروف على المشاركة المفيدة:
|
|
|