13-06-2022
|
#3
|
شكرآ مُبجل أُختاه فلكِ من ناصية الفؤاد
جزيل الدُعاء وأجزل العطاء بهذا الأحتفاء الذي أراه كوليمةٍ
دُعيَّ إليها النجمُ والقمر وهسيس الأصوات الطيبة
تسامران ضُوءٍ لم يخفت ولم يغب منذُ أن تعلق في مشابكَ
العيون البيروتية حتى أضحى مزارآ للقادمون
بيراعٍ يزفكِ في ليلةٍ يجتمعُ فيها الحرف والطرب
|
|
لا أقبَلُ الرَسَّائَلَ الخَاصّّة
لا أقبَلُ الأهدَاءاتِ مِنْ الجَنسِينْ
لا أقبَلُ الصَّور / التوَاقيع / الرَمزية لا أقبَلُ سَّوىَ الحَرفِ فَقَطْ
|
|