عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 23-04-2022
- شقاء.. غير متواجد حالياً
Oman     Male
آوسمتي
لوني المفضل Darkgray
 إنتسابي ♡ » 554
 آشراقتي ♡ » Jun 2020
 آخر حضور » منذ 5 يوم (12:39 AM)
موآضيعي » 2323
آبدآعاتي » 482,810
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  male
 حالتي الآن » بَيْنَ نَبْضَتَيْنِ وَتَنْهِيدَةٌ ~
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ✌
الاعجابات المتلقاة » 12482
الاعجابات المُرسلة » 15631
 التقييم » - شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   star-box
قناتك fnoun
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 13,138
تم شكره 9,234 مرة في 3,436 مشاركة
R9 يظل الطمع أبرز صفاتنا ~


















يظل الطمع أبرز صفاتنا ..
فنحن نعشق إمتلاك الأشياء حد التعب ..
نبحث عنها بإصرار
نجري خلفها .. وونغريها بإحتضاننا محاولة للاحتفاظ بها ..
وحالما تصبح لنا نضعها على الرف ..

ويتسع بنا وبها النسيان .. رويدا .. رويدا ..
حتى نشعر بالفراغ ثم ما نلبث أن نلهث للبحث عن أشياء جديده ..
تغرينا ببريقها .. وترجع لنا ذاك الشعور بالتعب ..!
لتتسع بها مساحاتنا أكثر .. أو نحن نحسبها تتسع ..!
ولا نفكر في تلك الأشياء المركونة إلا عندما نرى يداً أخرى تحاول سرقتها كما نحسب ..
فنعود فقط لنتأكد من جديد أننا نملكها ..!!
لم نفكر يوماً بالاتساع للعمق اللذي نصبح فيه بصدق أكبر مساحة وإمتلاء بما لدينا ..
ويقال ( لن تشعر بقيمة الشيئ إلا بعد أن تفقده )
عندما تكون تلك الأشياء ( وأحياناً .. الأشخاص ) على مسافة
ليست قريبة منا .. ينبض لهم إحتياجنا
فإن أستكانو بين أيدينا .. فاض بنا الإكتفاء حتى يدق جرس
التنبيه بفقد لهم موشك ..



















d/g hg'lu Hfv. wthjkh Z HevQ ]ul




d/g hg'lu Hfv. wthjkh Z HevQ hg'lu ]ul wthjkh




 توقيع : - شقاء..

_
،



يَا أنَا مهْلا ..
فَمدُن اللِّقَاء أَوصَدت أبْوابهَا ..
وتضاريس الحيَاة تَعقدَت دُروبَهَا ..
ولم يُعَد لَنَا إِلَّا سَجدَة بَيْن يَدِي مِن يَفتَح الأبْواب والْأحْزان يرْميهَا ..
تكْفينًا وَاَللَّه تكْفينًا .. !
~

رد مع اقتباس