31-03-2022
|
#8
|
_
،
وَعَلَيْكُمْ اَلسَّلَامُ وَرَحْمَةُ اَللَّهِ وَبَرَكَاتِهِ . .
مُبَارَكٌ لِلْأَنْقِيَاءِ هَذَا اَلْعَطَاءِ اَلْمُتَوَاصِلِ
وَمُبَارَكْ لَنَا دَعْمِكُمْ وَتَحْفِيزَكُمْ اَلدَّائِمَ
شُكْرًا لَأدَّارَة اَلْأَنْفَاسِ لِهَذَا اَلِاسْتِمْرَارِ بِالنَّهْجِ
دَامَتْ دِيَارُنَا عَظِيمُهُ بُكْم . .
وَمِنْ اِرْتِقَاءٍ إِلَى اِرْتِقَاءٍ وَازْدِهَارٍ . .
عَظِيمٍ شُكْرِي وَامْتِنَايْ . .
وَتَحَايَا لِنَرْجِسِ قُلُوبِكُمْ . .
~
|
|
_
،
يَا أنَا مهْلا ..
فَمدُن اللِّقَاء أَوصَدت أبْوابهَا ..
وتضاريس الحيَاة تَعقدَت دُروبَهَا ..
ولم يُعَد لَنَا إِلَّا سَجدَة بَيْن يَدِي مِن يَفتَح الأبْواب والْأحْزان يرْميهَا ..
تكْفينًا وَاَللَّه تكْفينًا .. !
~
|
|