الجزء هذا أخوي رحال خفّفت من أحداثه
حتى تكون النهايه أكثر تأثيراً في أحداثها
ولو لاحظت أن القصه اسمها أنفاس الحب
تلك الأنفاس التي نختنف إن لم تملأ صدورنا
حتى لو لم تبقى فيه طويلاً
هذه الأنفاس التي لا يستطيع الإنسان أن
يبقيها في صدره طويلاً
وأحياناً تجرف معها بعض الآهات التي تزفر من
بين رفض للواقع وبين تعلّق فيه
هذه قصتي يا سيدي بين أن نقترب وحين
ندنو من أملنا تجدنا ننجرف بُعداً عنه
تحيتي لك أخي ومحبتي واحترامي
الله يسعدك